responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان المؤلف : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    الجزء : 4  صفحة : 208

يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (٣١) قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (٣٢) قالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (٣٣) قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (٣٤) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلى يَوْمِ الدِّينِ (٣٥) قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (٣٦) قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (٣٧) إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (٣٨) قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (٣٩) إِلاَّ عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (٤٠) قالَ هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (٤١) إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ (٤٢) وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ (٤٣) لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ (٤٤) إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٤٥) ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ (٤٦) وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ (٤٧) لا يَمَسُّهُمْ فِيها نَصَبٌ وَما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجِينَ (٤٨) نَبِّئْ عِبادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٤٩) وَأَنَّ عَذابِي هُوَ الْعَذابُ الْأَلِيمُ (٥٠))

القراآت : ربما بفتح الباء مخففة : أبو جعفر ونافع وعاصم غير الشموني. وربما بضم الباء خفيفة : الشموني. الباقون بالفتح والتشديد (ما نُنَزِّلُ) بالنون (الْمَلائِكَةَ) بالنصب : حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر وحماد. ما تنزل بضم التاء وفتح الزاي المشددة (الْمَلائِكَةَ) بالرفع : أبو بكر وحماد الباقون مثله ، ولكن بفتح التاء ما تنزل بالإدغام : البزي وابن فليح سكرت خفيفة : ابن كثير فتحنا بالتشديد : يزيد الريح على التوحيد : حمزة وخلف (صِراطٌ عَلَيَ) بكسر اللام ورفع الياء على النعت : يعقوب الآخرون علي جارا ومجرورا (وَعُيُونٍ) بكسر العين : حمزة وعلي وابن كثير وابن ذكوان والأعشى ويحيى وحماد. الباقون بضمها (نَبِّئْ عِبادِي) مثل نبئنا عبادي أني بالفتح فيهما : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. والآخرون بالإسكان.

الوقوف (الر) قف كوفي (مُبِينٍ) ه (مُسْلِمِينَ يَعْلَمُونَ) ه (مَعْلُومٌ) ه (وَما يَسْتَأْخِرُونَ) ه (لَمَجْنُونٌ) ه ط لأن التحضيض له صدر الكلام (الصَّادِقِينَ) ه (مُنْظَرِينَ) ه (لَحافِظُونَ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (يَسْتَهْزِؤُنَ) ه (الْمُجْرِمِينَ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (يَعْرُجُونَ) ه (مَسْحُورُونَ) ه (لِلنَّاظِرِينَ) لا (رَجِيمٍ) لا ه (مُبِينٌ) ه (مَوْزُونٍ) ه (بِرازِقِينَ) ه (خَزائِنُهُ) ز لاتفاق الجملتين مع الفصل بين معنيي الجمع في التقدير والتفريق في التنزيل. (فَأَسْقَيْناكُمُوهُ) ج لاحتمال ما بعده الاستئناف أو الحال (بِخازِنِينَ) ه (الْوارِثُونَ) ه (الْمُسْتَأْخِرِينَ) ه (يَحْشُرُهُمْ) ط (عَلِيمٌ) ه (مَسْنُونٍ) ه ج لاتفاق الجملتين مع تقدم المفعول في الثانية (السَّمُومِ) ه (مَسْنُونٍ) ه (ساجِدِينَ) ه

اسم الکتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان المؤلف : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    الجزء : 4  صفحة : 208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست