responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 242
أخرجناكم فصالحه أَهْل فدك عَلَى مثل ذَلِكَ فَلَمَّا فرغ من خيبر انصرف إِلَى وادي القرى، فحاصر أهله ليالي، ثُمَّ انصرف راجعا إِلَى المدينة قَالَ ابْن إِسْحَاق: فحَدَّثَنِي عَبْد اللهِ بْن أبي بكر، عَنْ عَبْد اللهِ بْن مكنف، قَالَ: لما أخرج عمر يهودا من خيبر، وركب فِي المهاجرين، والأنصار، وَكَانَ مَا قسم عمر بْن الخطاب من وادي القرى لعثمان، وغيره

قوله جَلَّ وَعَزَّ: {وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ}

568 - حَدَّثَنَا علي بْن المبارك، قَالَ: حَدَّثَنَا زيد، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْن ثور، عَنْ ابْن جريج، وأما قوله جَلَّ وَعَزَّ: {وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ} قَالَ " لا يطيع بعضنا بعضا فِي معصية الله، قَالَ: ويقال الربوبية: أن يطيع النَّاس سادتهم، وقادتهم فِي غير عبادة، وإن لم يصلوا لَهُمْ

اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست