responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 7  صفحة : 288
أخرج ابْن الْمُنْذر عَن ابْن جريج رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله {وَلَقَد جَاءَكُم يُوسُف من قبل بِالْبَيِّنَاتِ} قَالَ: رُؤْيا يُوسُف عَلَيْهِ السَّلَام
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن الضَّحَّاك فِي قَوْله {الَّذين يجادلون فِي آيَات الله بِغَيْر سُلْطَان} قَالَ: بِغَيْر برهَان
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ: مَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ حسنا فَهُوَ حسن عِنْد الله وَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ سَيِّئًا فَهُوَ سيء عِنْد الله
وَكَانَ الْأَعْمَش رَضِي الله عَنهُ يتَأَوَّل بعده {كبر مقتاً عِنْد الله وَعند الَّذين آمنُوا}
وَأخرج عبد بن حميد عَن عَاصِم رَضِي الله عَنهُ {كَذَلِك يطبع الله على كل قلب متكبر} مُضَاف لَا ينون فِي قلب
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ {وَقَالَ فِرْعَوْن يَا هامان ابْن لي صرحاً} قَالَ: كَانَ أوّل من بنى بِهَذَا الْآجر وطبخه {لعَلي أبلغ الْأَسْبَاب} قَالَ: الْأَبْوَاب {أَسبَاب} أَي أَبْوَاب {كَاذِبًا وَكَذَلِكَ زيّن لفرعون سوء عمله وَصد عَن السَّبِيل} قَالَ: فعل ذَلِك بِهِ {زيّن لفرعون سوء عمله وَصد عَن السَّبِيل وَمَا كيد فِرْعَوْن إِلَّا فِي تباب} أَي فِي ضلال وخسار
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن سعيد بن جُبَير رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله {يَا هامان ابنِ لي صرحاً} قَالَ: اَوْقِدْ على الطين حَتَّى يكون الآجُرُّ
وَأخرج عبد بن حميد عَن أبي صَالح رَضِي الله عَنْهُم فِي قَوْله {أَسبَاب السَّمَاوَات} قَالَ: طرق السَّمَوَات
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله {إِلَّا فِي تباب} قَالَ: خسران
وَأخرج عبد بن حميد عَن مُجَاهِد {فِي تباب} قَالَ: فِي خسارة
وَأخرج عبد بن حميد عَن عَاصِم رَضِي الله عَنهُ أَنه قَرَأَ (وصدوا عَن السَّبِيل) بِرَفْع الصَّاد

الْآيَات 39 - 40

اسم الکتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 7  صفحة : 288
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست