responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 2  صفحة : 340
وَأخرج عبد بن حميد عَن عَطِيَّة أَنه قَرَأَ وكأيِّن من نَبِي قتل مَعَه ربيون بِغَيْر ألف
وَأخرج الْفرْيَابِيّ وَعبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَالطَّبَرَانِيّ عَن ابْن مَسْعُود فِي قَوْله {ربيون} قَالَ: أُلُوف
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن الضَّحَّاك فِي قَوْله {ربيون} قَالَ: الربة الْوَاحِدَة ألف
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم وَابْن الْمُنْذر من طَرِيق عَليّ عَن ابْن عَبَّاس {ربيون} يَقُول: جموع
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن الْحسن فِي قَوْله {ربيون} قَالَ: فُقَهَاء عُلَمَاء قَالَ: وَقَالَ ابْن عَبَّاس: هِيَ الجموع الْكَثِيرَة
وَأخرج ابْن الْأَنْبَارِي فِي الْوَقْف والابتداء والطستي فِي مسَائِله عَن ابْن عَبَّاس إِن نَافِع بن الْأَزْرَق سَأَلَهُ عَن قَوْله {ربيون} قَالَ: جموع قَالَ: وَهل يعرف الْعَرَب ذَلِك قَالَ: نعم
أما سَمِعت قَول حسان: وَإِذا معشر تجافوا الْقَصْد أملنا عَلَيْهِم ريبا وَأخرج ابْن جرير من طَرِيق سعيد بن جُبَير عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {ربيون كثير} قَالَ: عُلَمَاء كثير
وَأخرج من طَرِيق الْعَوْفِيّ عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {ربيون كثير} قَالَ الربيون هم الجموع الْكَثِيرَة
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن {ربيون} قَالَ: عُلَمَاء كثير
وَأخرج ابْن جرير عَن ابْن زيد قَالَ الربيون الأتباع والربانيون الْوُلَاة
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {وكأين من نَبِي قَاتل} الْآيَة
قَالَ: هم قوم قتل نَبِيّهم فَلم يضعفوا وَلم يستكينوا لقتل نَبِيّهم
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس {فَمَا وهنوا لما أَصَابَهُم فِي سَبِيل الله} لقتل أَنْبِيَائهمْ
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن أبي مَالك {فَمَا وهنوا لما أَصَابَهُم فِي سَبِيل الله} يَعْنِي فَمَا عجزوا عَن عدوهم

اسم الکتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 2  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست