responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحماسه المغربيه المؤلف : الجرّاوي    الجزء : 1  صفحة : 42
(ألم تَرَ أَن الله أبلى رَسُوله ... بلَاء عزيزٍ ذِي اقتدارٍ وَذي فضل)

(بِمَا أنزل الْكفَّار دَار مذلةٍ ... فلاقوا هواناً من إسارٍ وَمن قَتِيل)

(فأمسى رَسُول الله قد عز نَصره ... وَكَانَ رَسُول الله أرسل بِالْعَدْلِ)

(فجَاء بفرقانٍ من الله منزلٍ ... مبينةٌ آيَاته لِذَوي الْعقل)

(فَآمن أقوامٌ بِذَاكَ وأيقنوا ... فأمسوا بِحَمْد الله مجتمعي الشمل)

(وَأنكر أقوامٌ فزاغت قُلُوبهم ... فَزَادَهُم ذُو الْعَرْش خبلاً على خبل)

(وَأمكن مِنْهُم يَوْم بدرٍ رَسُوله ... وقوماً غضاباً فعلهم أحسن الْفِعْل)
2 - وَقَالَ عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ // (من الطَّوِيل) //
اسم الکتاب : الحماسه المغربيه المؤلف : الجرّاوي    الجزء : 1  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست