responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 198
[955]- كلّفتني الأبلق العقوق. أي المحال. والأبلق: الذّكر. والعقوق: الحامل من أن يستبين حملها إلى أن يقرب. والذّكر لا يكون حاملا.
[956]- كلّفتني بيض الأنوق. الأنوق: طائر لا يبيض إلّا بحيث لا يقدر على بيضه.
[957]- كلّفتني مخّ البعوض. أي ما لا يوجد.
[958]- كان كراعا فصار ذراعا. أي ارتفع بعد ما انخفض.
[959]- كان ذراعا فصار كراعا. أي انخفض بعد ارتفاعه.
[960]- كان حمارا فاستأتن. أي ضعف بعد قوته.

[955]- المستقصى 2/222، وفيه «كلفتني» ، ويروى «إنه لأعز من الأبلق العقوق» في أمثال الضبي 52. أمثال أبي عبيد 362، الدرة الفاخرة 1/299، جمهرة الأمثال 2/64، فصل المقال 493، مجمع الأمثال 2/43، المستقصى 2/342، نكتة الأمثال 226 اللسان (أنق، عقق) والعقوق: الفرس الأنثى الحامل. والأبلق: الفرس الذكر فكأنه يقول: أعزّ من الفحل الحامل. وهذا ما لا يوجد. وكانت العرب تسمي الوفاء: الأبلق العقوق، وهذا تفسير الضبي.
[956]- لم أقف عليه بهذا اللفظ فيما رجعت إليه من مصادر إلّا في مجالس ثعلب 516، واللسان (أنق، عقق، سمم) . وروايته في كتب الأمثال: «إنّه لأبعد من بيض الأنوق» و «أعزّ من بيض الأنوق» انظر أمثال أبي عبيد 371، الدرة الفاخرة 1/76، جمهرة الأمثال 2/64، مجمع الأمثال 1/115، المستقصى 1/24، نكتة الأمثال 226، اللسان (أنق) .
قال الشاعر (المستقصى 1/24) :
وكنت إذا استودعت سّرا كتمته ... كبيض الأنوق لا ينال له وكر
[967]- مجمع الأمثال 2/147، المستقصى 2/223، ثمار القلوب 505.
يضرب لمن يكلّفك الأمور الشّاقّة.
[958]- أمثال أبي عبيد 120 وفيه: «كان فلان كراعا فصار ذراعا» ، جمهرة الأمثال 2/141، مجمع الأمثال 2/131، نكتة الأمثال 66.
[959]- لم أقف عليه فيما رجع إليه من كتب الأمثال.
[960]- أمثال أبي عبيد 118، الوسيط 141، مجمع الأمثال 2/131، المستقصى 2/213، نكتة الأمثال 64، العقد الفريد 3/96، اللسان (أتن) .
قال أبو عبيد: «أي صار أتانا بعد أن كان حمارا، يضرب للرجل يهون» .
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست