responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 195
[942]- كعكمي البعير. العكمان: العدلان لأنّهما يقعان معا.
[943]- كحماري العباديّ. يضرب مثلا للتّساوي في الشّر. ويقال: إنّه سئل عن حماريه أيّهما شرّ؟ فقال: ذا ثمّ ذا، ولم يقدّم أحدهما على الآخر، أي هما في منزلة واحدة في الشرّ.
[944]- كبرق خلّب. أي فارغ لا مطر فيه. يضرب مثلا للرّجل ذي المنظر لا خير فيه.
[945]- كحسو الدّيك. أي قصير قليل.
[946]- كراغية البكر. بكر ثمود حين رماه صاحبهم فرغا، فأنزل الله عزّ وجلّ سخطه بهم فأهلكهم.

[942]- أمثال أبي عبيد 134، جمهرة الأمثال 2/336، فصل المقال 198، مجمع الأمثال 2/364، اللسان (عكم) وفيها «سقطا كعكمي بعير» ، المستقصى 2/219، نكتة الأمثال 77 «كعكمي عير» .
يضرب في المتساويين.
[943]- أمثال أبي عبيد 134، وفيه: «هما كحماري العبادي» ، جمهرة الأمثال 2/151، مجمع الأمثال 2/161، المستقصى 2/215، نكتة الأمثال 76، ثمار القلوب 366.
العباد: قوم من قبائل شتّى نزلوا الحيرة، وكانوا نصارى، ومنهم عدّي بن زيد العباديّ.
[944]- أمثال أبي عبيد 86، جمهرة الأمثال 1/211، مجمع الأمثال 1/28 وفيها «إنّما هو كبرق الخلّب» المستقصى 2/214، تمثال الأمثال 503، نكتة الأمثال 27- 49، العقد الفريد 3/90 وفيه: «ما وعده إلّا برق خلّب» .
[945]- المستقصى 2/216، تمثال الأمثال 506.
حسو الدّيك: تناوله الماء بمنقاره.
يضرب للقليل المتقاصر.
[946]- أمثال أبي عبيد 332، فصل المقال 458، مجمع الأمثال 2/141، المستقصى 2/211، نكتة الأمثال 208، وفيها جميعا: «.. كانت عليهم كراغية البكر» ، جمهرة الأمثال 2/156.
الرّاغية: مصدر بمعنى الرّغاء: وهو صوت الإبل وقد ذكر الله تعالى ذلك في مواضع من القرآن الكريم، منها قوله تعالى في سورة الشمس الآيات (11- 15) : (كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها، إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَسُقْياها، فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها، وَلا يَخافُ عُقْباها) .
اسم الکتاب : الأمثال للهاشمي المؤلف : ابن رِفَاعَة    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست