responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نوادر ابي مسحل المؤلف : الأعرابي، أبو مسحل    الجزء : 1  صفحة : 3
ويقال: سرنا في الظهيرة، والهاجرة، والهجيرة، والوديقة، والغائرة؛ وسرنا صكة عمي؛ وأتيت صكة عمي، أي نصف النهار.
ويقال: سرنا في حمارة القيظ، وصبارة الشتاء، وفي حجرة الشتاء، وكلبته، وهلبته، وقرته، وكلبه.
ويقال: داريت الرجل، وداليته، وصاديته، وحابيته، وسانيته، وراشيته، بمعنى واحد.
ويقال: لأوجعن جنبيك، وصقليك، وقربيك، وخوشيك، وحصيريك. وقال بعضهم: الحصيران: المتنان.
ويقال: تلمأت عليه الأرض، وتودأت، وتهمكت، وألمأت. وذلك إذا استوت عليه.
ويقال: ألمأت علي حقي، وتلمأت، وتودأت، إذا ذهبت به.
ويقال: لقد عنت فلانا، ونجأته، وتنجأته، ولقعته، ولذعته، وتشوهته، وتعينته. وذلك إذا أصابه بالعين.
ويقال: رجل أنجأ، وامرأة نجئاء، مثل حمراء، إذا كان شديد العين.
ويقال: فلان وبد العين، ونجئ العين، ونجيء العين، ونجؤ على وزن (فعُل) ، ونجوء العين، وحاف العين، إذا كان صلبها.
ويقال: لفلان مال منفس، ومنفس، ونفيس، ومرغب، ورغيب. وقد أرغب المال، وأنفس، إذا كثر.
ويقال: لك مني ذمام، وذمامة، وذَمامة، ومذمة، وذممتك مذمة وذما.
ويقال: ما عليك مني ضر، ولا ضُر، ولا ضرر، ولا تضِرة، ولا تضُرة. ويقال: أصابت فلانا ضارورة، وضرورة، وضرة، وضر، وضَر، وضرار.
ويقال: أضاع فلان ماله، وضيعه، وأساعه، وأذاعه، وأسافه، بمعنى واحد.
وتقول: رجل نكث، وناكث، وناقض للعهد، ونكيث، ونكوث.
ويقال: صار الماء ردغة، ورزغة، وطملة، ودكلة، وثرمطة، ورخفة. وذلك إذا صار وحلا وطينا رقيقا.
ويقال: امرأة حمقاء، وخرقاء، وورهاء، وخرمل، ودفنس، وعثة، ورعلاء، وطعنثة، وقرثع. وذكروا في القرثع أنها تكل إحدى عينيها، وتلبس قميصها مقلوبا. والعثة الدودة أيضا.
ويقال: في الناقة حران، وقطاف، ووكال، وخلاء، ولجان.
ويقال: انجبرت يده على عثم، وعثل، وأجر، وهو الغيب. ويقال: قد وعت تعي وعيا، إذا انجبرت على غير عيب، ووقع العظم في موصعه. وكذلك وعى الإناء إذا أمسك الماء فلم يقطر منه شيئا.
ويقال: قد أجمعت على الأمر، وبالامر، وأزمعت، وأكميت، بمعنى واحد.
ويقال: أخذته الحمى بزفزفة، وقفقفة، وقعقعة، يعني برعدة.
ويقال: ما بفلان خدشة، ولا خرشة، ولا كدشة، ولا نتشة، ولا وذمة، ولا ظبظاب.
ويقال: قد كان ذاك ولا كذبى لك، ولا تكذيب، ولا كذبان، ولا مكذبة، ولا كذب. ومعناه ولا أرد عليك، ولا أكذبك.
ويقال: تكلم حتى أمرغ، وألعب، وأرأل، يعني سال لعابه ومرغه ورؤاله، وهو اللعاب. وبكى الصبي حتى أرعم، وهو الرعام، أي سال مخاطه.
وقال، يقال: قرعناك لهذا الأمر، واقترعناك، وقرحناك، واقترحناك، ونجبناك، وانتجبناك، ونخبناك، وانتخبناك، واجتبيناك، يعني اخترناك.
ويقال: شعر أصيل، وأثيل، وأصير، وأثيث وكثيف، بمعنى كثير.
ويقال: استبحت الشخص، واستأنسته، واستميته، واستحلته، واستخلته نظرت هل تحول أم لا.
ويقال: رجل حي العين، وشقذ العين، وكلوء العين، وكلؤ العين، وذلك إذا كان صبورا على السهر.
ويقال: أحمت حاجتك، وحَمت، وحُمت، وأجمت، بمعنى حضرت.
ويقال: ذؤابة المرأة، وقرن المرأة، وفليلة المرأة، وقصيبة المرأة، وعذيرة، وغديرة، وخصيلة. وهي الذوائب، والقرون، واللائل، والقصائب، والعذائر، والغدائر والخصائل.
ويقال: ما يزيدك على هذا شيئا، ولا يروقك، ولا يضرك، ولا يجبك، ولا يحزك، ولا يشفك ويشِفك، بمعنى ما يزيدك عليه شيئا.
ويقال: ماله سبد، ولا لبد، ولا عافطة، ولا نافطة، ولا ثاغية، ولا راغية، ولا ثفروق، ولا ذفروق، وهو قمع التمرة والبسرة. العافطة: الضارطة من المعز. والنافطة: الساعلة من الضأن التي إذا سعلت خرج مخاطها من الهزال. والثاغية من الغنم. والراغية من الإبل. والسبد من الشعر. واللبد من الصوف والوبر.
ويقال: خضرت أذن فلان، وخضرمتها، وصلمتها، واصطلمتها، بمعنى قطعتها.
ويقال: طعام مخضرم، إذا كان مخلوطا ليس بذاك. ورجل مخضرم النسب، إذا كان مغموزا.
ويقال: هذا لك مني على طرف اللسان، وظهر اللسان، وطرف العصا، والثمام، والثُمة، والثمة، وعلى حبل الذراع، وعن حبل الذراع. ومعناه هذا لك مني حاضر.
وتقول: افعل ذاك غير صاغر، وغير صغراك، وصغارك، وصغرك، بمعنى واحد.
ويقال: كان غنمك أن تفلت من الشر، وغناماك وحمدك، وحماداك.

اسم الکتاب : نوادر ابي مسحل المؤلف : الأعرابي، أبو مسحل    الجزء : 1  صفحة : 3
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست