responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم مقاليد العلوم في الحدود والرسوم المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 75
389 - الرَّوحَانِيُّون: أجسام لَطِيفَة قادرة على التشكيل بأشكال مُخْتَلفَة.
390 - الكَرَامَةُ: فعل خَارج عَن الْعَادة يظْهر على شخص من غير دَعْوَاهُ، بِرِضا الله تَعَالَى.
391 - العِبَادةُ: فعل خلص لله بِالِاخْتِيَارِ تَعْظِيمًا لَهُ بِإِذْنِهِ.
392 - السُّنَّةُ: مَا واظب عَلَيْهِ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مَعَ الْإِشْعَار بِجَوَاز التّرْك.
393 - الطَّاعَةُ: امْتِثَال أَمر بَات على حكم الْوَاقِعَة.
394 - المَعْصِيَة مُخَالفَة أَمر الله تَعَالَى مَعَ الْتِزَام الْمُؤَاخَذَة.
395 - الرَّحْمَةُ: إِرَادَة الْخَيْر من الله لأَهْلهَا.
396 - الغَضَبُ: إِرَادَة الْعقُوبَة لأَهْلهَا.
397 - التَّوفِيقُ: خلق الْقُدْرَة على الطَّاعَة.
398 - الخِذْلانُ: خلق الْقُدْرَة على الْمعْصِيَة.
399 - النِّعْمَةُ: مَا كَانَت عَاقبَتهَا محمودة.
400 - النِّقْمَةُ: مَا كَانَت عَاقبَتهَا مذمومة، وَقيل: مَا يُوجد مِنْهَا الْعَذَاب.
401 - الإمَامَةُ: هِيَ الرِّئَاسَة الْعَامَّة فِي الدّين وَالدُّنْيَا. وَالله أعلم.

اسم الکتاب : معجم مقاليد العلوم في الحدود والرسوم المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 75
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست