مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
المعاجم
معاجم و لغة الفقه
الأدب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مختار الصحاح
المؤلف :
الرازي، زين الدين
الجزء :
1
صفحة :
105
د ع ج: الدَّعَجُ بِفَتْحَتَيْنِ شِدَّةُ سَوَادِ الْعَيْنِ مَعَ سِعَتِهَا وَعَيْنٌ (دَعْجَاءُ) بِالْمَدِّ وَبَابُهُ طَرِبَ.
د ع ر: (الدَّعَرُ) بِفَتْحَتَيْنِ وَ (الدَّعَارَةُ) بِالْفَتْحِ الْخُبْثُ وَالْفِسْقُ وَبَابُهُ طَرِبَ وَسَلِمَ فَهُوَ (دَاعِرٌ) وَهِيَ (دَاعِرَةٌ) .
د ع ع: (دَعَّهُ) دَفَعَهُ وَبَابُهُ رَدَّ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ} [الماعون: 2] .
د ع ك: (الدَّعْكُ) الدَّلْكُ وَبَابُهُ قَطَعَ وَقَدْ (دَعَكَ) الْأَدِيمَ وَالْخَصْمَ أَيْ لَيَّنَهُ. وَ (تَدَاعَكَ) الرَّجُلَانِ فِي الْحَرْبِ أَيْ تَمَرَّسَا.
د ع م: (دَعَمَ) الشَّيْءَ مِنْ بَابِ قَطَعَ. وَ (الدِّعَامَةُ) بِالْكَسْرِ عِمَادُ الْبَيْتِ وَقَدِ (ادَّعَمَ) إِذَا اتَّكَأَ عَلَيْهَا.
دَعَةٌ فِي ود ع.
د ع ا: (الدَّعْوَةُ) إِلَى الطَّعَامِ بِالْفَتْحِ. يُقَالُ: كُنَّا فِي دَعْوَةِ فُلَانٍ وَمَدْعَاةِ فُلَانٍ وَهُوَ مَصْدَرٌ وَالْمُرَادُ بِهِمَا الدُّعَاءُ إِلَى الطَّعَامِ. وَ (الدِّعْوَةُ) بِالْكَسْرِ فِي النَّسَبِ وَ (الدَّعْوَى) أَيْضًا هَذَا أَكْثَرُ كَلَامِ الْعَرَبِ. وَعْدِيُّ الرَّبَابِ يَفْتَحُونَ الدَّالَ فِي النَّسَبِ وَيَكْسِرُونَهَا فِي الطَّعَامِ. وَ (الدَّعِيُّ) مَنْ تَبَنَّيْتَهُ. وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ} [الأحزاب: 4] . وَادَّعَى عَلَيْهِ كَذَا، وَالِاسْمُ (الدَّعْوَى) . وَ (تَدَاعَتِ) الْحِيطَانُ لِلْخَرَابِ تَهَادَمَتْ. وَ (دَعَاهُ) صَاحَ بِهِ وَ (اسْتَدْعَاهُ) أَيْضًا. وَ (دَعَوْتُ) اللَّهَ لَهُ وَعَلَيْهِ أَدْعُوهُ (دُعَاءً) . وَ (الدَّعْوَةُ) الْمَرَّةُ الْوَاحِدَةُ وَ (الدُّعَاءُ) أَيْضًا وَاحِدُ الْأَدْعِيَةِ وَتَقُولُ لِلْمَرْأَةِ: أَنْتِ تَدْعِينَ وَتَدْعُوِينَ وَتَدْعُيْنَ بِإِشْمَامِ الْعَيْنِ الضَّمَّةَ وَلِلْجَمَاعَةِ أَنْتُنَّ تَدْعُونَ مِثْلُ الرِّجَالِ سَوَاءٌ. وَ (دَاعِيَةُ) اللَّبَنِ مَا يُتْرَكُ فِي الضَّرْعِ لِيَدْعُوَ مَا بَعْدَهُ. وَفِي الْحَدِيثِ: «دَعْ دَاعِيَ اللَّبَنِ» .
د غ د غ: (الدَّغْدَغَةُ) مَعْرُوفَةٌ.
د غ ر: الدَّغْرَةُ بِفَتْحِ الدَّالِ أَخْذُ الشَّيْءِ اخْتِلَاسًا. وَمِنْهُ الْحَدِيثُ: «لَا قَطْعَ فِي الدَّغْرَةِ» وَأَصْلُ (الدَّغْرِ) الدَّفْعُ وَبَابُهُ قَطَعَ. وَفِي الْحَدِيثِ: «عَلَامَ تُعَذِّبْنَ أَوْلَادَكُنَّ بِالدَّغْرِ» وَهُوَ أَنْ تُرْفَعَ لَهَاةُ الْمَعْذُورِ.
د غ ل: (الدَّغَلُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْفَسَادُ مِثْلُ الدَّخَلِ.
د غ م: (أَدْغَمْتُ) الْفَرَسَ اللِّجَامَ أَيْ أَدْخَلْتُهُ فِي فِيهِ، وَمِنْهُ (إِدْغَامُ) الْحُرُوفِ، يُقَالُ: (أَدْغَمَ) الْحَرْفَ وَ (ادَّغَمَهُ) .
د ف أ: (الدِّفْءُ) نِتَاجُ الْإِبِلِ وَأَلْبَانُهَا وَمَا يُنْتَفَعُ بِهِ مِنْهَا. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ} [النحل: 5] . وَفِي الْحَدِيثِ: «لَنَا مِنْ دِفْئِهِمْ مَا سَلَّمُوا بِالْمِيثَاقِ» . وَهُوَ أَيْضًا السُّخُونَةُ اسْمٌ مِنْ دَفِئَ الرَّجُلُ مِنْ بَابِ سَلِمَ وَطَرِبَ وَهُوَ أَيْضًا مَا يُدْفِئُ وَرَجُلٌ (دَفِئٌ) بِالْقَصْرِ وَ (دَفْآنُ) بِالْمَدِّ وَامْرَأَةٌ (دَفْأَى) وَيَوْمٌ دَفِيءٌ بِالْمَدِّ وَبَابُهُ ظَرُفَ وَلَيْلَةٌ (دَفِيئَةٌ) أَيْضًا وَكَذَا الثَّوْبُ وَالْبَيْتُ.
د ف ت ر
: (الدَّفْتَرُ) الْكُرَّاسَةُ.
د ف ر: (الدَّفْرُ) النَّتْنُ خَاصَّةً، يُقَالُ: دَفْرًا لَهُ، أَيْ نَتْنًا لَهُ وَمِنْهُ قِيلَ لِلدُّنْيَا أُمُّ دَفْرٍ وَهُوَ اسْمٌ وَالْمَصْدَرُ بِفَتْحِ الْفَاءِ وَبَابُهُ طَرِبَ. وَيُقَالُ لِلْأَمَةِ: يَا (دَفَارِ) بِكَسْرِ الرَّاءِ أَيْ دَفِرَةٌ مُنْتِنَةٌ.
د ف ع: (دَفَعَ) إِلَيْهِ شَيْئًا وَ (دَفَعَهُ فَانْدَفَعَ) وَبَابُهُمَا قَطَعَ وَ (انْدَفَعَ) الْفَرَسُ أَيْ أَسْرَعَ فِي سَيْرِهِ وَانْدَفَعُوا فِي الْحَدِيثِ. وَ (الْمُدَافَعَةُ) الْمُمَاطَلَةُ وَدَافَعَ عَنْهُ وَدَفَعَ بِمَعْنًى. تَقُولُ مِنْهُ (دَافَعَ) اللَّهُ عَنْكَ السُّوءَ (دِفَاعًا) وَ (اسْتَدْفَعَ) اللَّهَ الْأَسْوَاءَ أَيْ طَلَبِ مِنْهُ أَنْ يَدْفَعَهَا عَنْهُ. وَ (تَدَافَعَ) الْقَوْمُ فِي الْحَرْبِ أَيْ دَفَعَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا. وَ (الدُّفْعَةُ) مِنَ الْمَطَرِ وَغَيْرِهِ بِالضَّمِّ مِثْلُ الدُّفْقَةِ. وَ (الدَّفْعَةُ) بِالْفَتْحِ الْمَرَّةُ الْوَاحِدَةُ.
د ف ف: (الدُّفُّ) بِالضَّمِّ الَّذِي يُضْرَبُ بِهِ، وَالْفَتْحُ لُغَةٌ فِيهِ. وَ (دَافَّهُ) (مُدَافَّةً) وَ (دِفَافًا) أُجْهِزَ عَلَيْهِ وَهُوَ فِي حَدِيثِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ.
د ف ق: (دَفَقَ) الْمَاءَ صَبَّهُ وَبَابُهُ نَصَرَ، فَهُوَ مَاءٌ (دَافِقٌ) أَيْ مَدْفُوقٌ كَسِرٍّ كَاتِمٍ أَيْ مَكْتُومٍ. وَ (الِانْدِفَاقُ) الِانْصِبَابُ. وَ (التَّدَفُّقُ) التَّصَبُّبُ. وَجَاءَ الْقَوْمُ (دُفْقَةً) وَاحِدَةً بِالضَّمِّ أَيْ جَاءُوا بِمَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.
د ف ل: (الدِّفْلَى) نَبْتٌ مُرٌّ يَكُونُ وَاحِدًا وَجَمْعًا يُنَوَّنُ وَلَا يُنَوَّنُ: فَمَنْ جَعَلَ أَلِفَهُ لِلْإِلْحَاقِ نَوَّنَهُ فِي النَّكِرَةِ وَمِنْ جَعَلَهَا لِلتَّأْنِيثِ لَمْ يُنَوِّنْهُ.
اسم الکتاب :
مختار الصحاح
المؤلف :
الرازي، زين الدين
الجزء :
1
صفحة :
105
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir