responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 98
جمع أصيلة.
قال [أبو ذؤيب] :
لعمري لأنت البيت أكرم أهلهُ
وأقعدُ في أفيائه بالأصائل
أصد: الأصدة: قميص (صغير) يلبسه الصبيان.
وصبية ذات مؤصد.
والأصيدةُ الحظيرة.
أصر: الإصُر: العهْدُ.
والآصرة: القرابة و (كذلك) كل عقدة وقرابة وعهد إصر.
والعرب تقول: ما تأصرني على فلان آصرة، أي: ما تعطفني عليه (عاطفة من) قرابة ولا منةٍ.
قال الحطيئة:
عطفوا عليَّ بغير آ
صرةٍ فقد عظم الأواصرْ
أي: عطفوا عليَّ بغير عهد [ولا قرابه.
والمأصرُ من الحبس.
ويقال: مأصر بالكسر] وأصرتهُ: حبستُه.
والإصرُ: الثقلُ.
وأصرتُ الشيء كسوتهُ.
والإصار: الطنُب وجمعه أصر.
ويقال: هو وتدهُ.
والأبصر: كساء يحتشُّ فيه.
* * *
باب الهمزة والضاد وما يثلثهما
أضم: إضم: موضع.
والأضمُ: الحقدُ والغيظُ قال الجعدي:
زجراً مني على أضمِ
أضا: الأضاةُ: كالغدير.
قال أبو عبيدة: هو الماءُ المستنقع من سيل أو غيره وجمعها اضاً، وجمع الأضا إضاء ممدود.
* * *
باب الهمزة والطاء وما يثلثهما
أطل: الإطل: الخاصرة، وقد تكسر الطاء.
والآطال جمع [والأيطل أيضاً: الخاصرة والجمع الأياطل] .
أطم: الأطمُ: الحصنُ، وجمعه آطام.
والأطومُ: سمكة.
والأطام: احتباس البطن.
والأطيمة: موقد النار [الجميع الأطائم] قال:
في موطن ذرب الشبا وكأئما
فيه الرجال على الأطائم واللظى
[وتأطم السيل: ارتفعت أموأجُهُ] .
أطر: كل شيء أحاط بشي فهو إطار له.
وإطار الشفة كذلك.
وبنو فلان إطار لبني فلان، إذا حلوا حولهم.
فال بشر:
وحلَّ الحيُّ خي بني نُمبر
فراضبة ونحن لهم إطارُ
واطرت العودَ، وإذا عطفتة فهو مأطور.
وفي الحديحث: تأطروه على الحق أطراً، (أي) : تعطفوه.
وتأطر الرمح: تثنى.
قال

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست