responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 809
باب اللام والعين وما يثلثهما
لعق: لعقت الشيء ألعقه.
ولعقة الدم: [قوم] تحالفوا على حرب قوم، ثم نحروا جزوراً فلعقوا دمها، فلقبوا بذلك.
واللعوق: اسم ما يعلق.
واللعقة: ما تأخذه المعلقة.
واللعقة: المرة الواحدة.
واللعوقةُ: السعة فيما أخذ فيه من عمل في خفة ونزق.
ودجل لعوق: خفيف وبالأرض لعقة من ربيع، ليس إلا في الرطب يلعقه المال لعقاً.
ولعق أصبعه: مات.
واللعوق: أقل الزاد، يقال: ما معنا إلا لعوق، أي: يسير.
لعن: اللعن: الطريد والإبعاد، ويقال للذئب لعين، وللرجل الطريد لعين.
ورجل لعنة: يلعنه الناس.
ولعنة: كثير اللعن.
واللعان: الملاعنة.
لعو: كلبة لعوة، [وذئبة لعوة] : حريصة.
وتلعى العسل: تعقد.
واللعو: السييء الخلق.
ولعوة: قوم من العرب.
وقال الفراء: اللعوة: السواد حول حلمة الثدي، وبه سمي ذو لعوة وهو من أقوال حمير.
ويقال للعاثر: لعاً لثَ، دعاء له بأن ينتعش.
ويقال: ما بها لاعي قرو، أي: (ما بها) من يلحس عساً.
لعب: اللعب معروف.
والتلعابة: الكثير اللعب.
والملعب: مكان اللعب.
واللعبة: اللون من اللعب.
واللعبة: المرة الواحدة.
ويقولون: لمن اللعبة.
واللعاب: لعاب فم الإنسان.
ويقال: لعب الغلام يلعب، إذا سال لعابه.
ولعاب النحل: العسل.
ولعاب الشمس: السراب، ويقال: هو الذي يمتد كأنه نسج العنكبوت، وملاعب ظله: طائر.
واللعباء: أرض.
لعج: اللعج: حرارة الحب في القلب، تقول: لعجهُ يلعجهُ.
ولعج الشيء في صدري يلعج مثل خلج.
قال أبو عبيد: لعج الضرب الجلد، إذا أحرقه ولاعجه ذلك الأمر: اشتد عليه.
قال الشاعر، في لعج الضرب:
ضرباً أليماً بسبتٍ يلعجُ الجلدا
لعس: اللعس: سواد في باطن الشفة، وامرأة لعساء.
ونبات ألعس: كثير.
واللعوس: الأكول الحريص، وقد يقال بالغين، والذئب لعوس.
لعص: قال ابن دريد: اللعص: العسر، يقال: تلعص علينا فلان، تسعر.
واللعَصُ: النهم في الأكل والشرب.
لعط: لعطه بحقه، إذا أتقاه به.
واللعطةُ: سواد في عنق الشاة.
ومر فلان لاعطاً، أي: معارضاً إلى جنب حائط.
قال ابن دريد: اللعطة، خط بسواد.

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 809
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست