responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 667
الحي.
وعزب طهر المرأة، إذا غاب عنها زوجها.
في قول القائل:
والمحصنات عوازب الأطهار
وهراوة الأعزاب: هراوة الذين يبعدون بإبلهم في المرعى، شبه بها الفرس.
وفي بعض الحديث: من قرأ القرآن في أربعين ليلة فقد عزب، أي: بعد عهده بما ابتداه [منه] .
عزر: التعزير: الضرب دون الحد.
وعزرت الحمار: أوقرته.
وعزرت البعير: شددت على خياشيمه خيطاً ثم أوجرته.
والتعزير في قوله - جل ثناؤه -: {وتعزرون} ، هل النصرة والتعظيم والمشايعة على الأمر.
والعيزار: شجر.
ويقال: إن العيزار الصلب من كل شيء.
* * *
باب العين والسين وما يثلثهما
عسف: العسف: الأخذ على غير قصد.
والعسوف: الظلوم التارك للعدل.
والعسيف: الأجير.
والعاسف: البعير إذا كان بالموت.
عسق: عسق به، إذا لزمه.
وفي خلق فلان عسق، أي: ضيق.
والعسق: العرجون الرديء.
عسك: (يقال) : عسك به، إذا لزمه.
عسل: العسل معروف.
والعسالة: موضعها.
وخلية عاسلة.
والعاسل: المشتار.
وفي الجماع العسيلة، تشبيهاً لها بالعسل.
والعسل: الشديد الضرب، السريع رفع اليد.
والعسلان: اهتزاز الرمح، واضطراب العادي.
والعسيل فيما يقال: قضيب الفيل.
والعسيل: مكنسة العطار التي يجمع بها العطر.
عسم: العسم: يبس في المرفق.
والعسمة: كسرة الخبز اليابسة.
وقيل: إن العسم الطمع.
وما لك في بني فلان معسم، أي: مطمع.
وعسمت، أعسم: كسبت.
وعسم الرجل في الحرب: اقتحم.
والاعتسام: أن تضع الشاء ويأتي الراعي فيلقي إلى كل واحدة منها ولدها.
عسن: العسن: نجوع العلف في الدواب.
دابة عسن: شكور.
والعسن.
الشحم القديم.
ويقولون: ما أنت من عيسانه، أي: من رجاله.
وقال أبو بكر بن دريد: رجل عوسن، إذا كان طويلاً أحمق.
عسا: عسا الشيء يعسو عسوا، إذا صلب.
وعست مده، (إذا) غلظت من العمل، تعسو عسوا.
وعسي الليل يعسى، إذا أظلم، ويقال بالغين.
وعسى: كلمة رجاء.
تقول منه: عسيت وعسيت.
عسب: العسب: الكراء الذي يؤخذ على ضراب الفحل.
ويقال: إن العسب ماء الفحل.
ويقولون: استعسبت الفرس، إذا استودقت.
وعسيب الذنب: منبته.
وعسبات النخل كالقضبان

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 667
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست