responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 602
ورجل ظليم: كثير الظلم.
والظلمة معروفة.
والظلم: ماء الأسنان.
ويقال: بل (هو) بريقها وصفاؤها.
ويقال: الظلم: الثلج.
والظليم: ذكر النعام.
والظلامة: ما تطلبه من مظلمتك عند الظالم.
وأظلم: موضع.
ويقال: سقانا ظليمة طيبة، إذا سقاهم اللبن قبل إدراكه.
وقد ظلم وطبه، إذا سقى منه قبل أن يروب ويخرج زبده.
واللبن مظلوم وظليم.
قال:
وقائلة ظلمت لكم سقائي
وهل يخفى على العكد الظليم
وقال الخليل: لقيته أول ذي ظلمة.
(قال) : وهو أول شيء سد بصرك في الرؤية، ولا يشتق منها فعل.
و (يقال) : لقيته أدنى ظلم، أي: أول شيء.
قال الأموي: أدنى ظلم: القريب.
* * *
باب الظاء والميم وما يثلثهما
ظما: الظما غير مهموز.
: قلة دم اللثة، يقال: امرأة ظمياء اللثات.
وعين ظمياء: رقيقة الجفن.
وساق ظمياء: قليلة اللحم.
وظل أظمى: أسود.
ورمح أظمى: أسمر رقيق قال أبو عمرو: الأظمى الأسود، والظمياء: السوداء الشفتين.
والظمأ مهموز: العطش، يقال: ظمئت.
وما بين الشربتين: (ظمء) .
وظمء الحياة: من حين الولاد إلى وقت الموت.
* * *
باب الظاء والنون وما يثلثهما
ظنب: الظنبوب: العظم اليابس من قدم الساق.
ويقولون: قرع لهذا الأمر ظنبوبة، إذا جد فيه.
فأما قول سلامة:
كنا إذا ما أتانا صارخ فزع
كانت إجابتنا قرع الظنابيب
فقال قوم: نقرع ظنابيب الخيل بالسياط ركضا إلى العدو.
وقال قوم: الظنبوب: مسمار جبة السنان، أي: إنا نركب الأسنة.
* * *
باب الظاء والواو وما يثلثهما
ظوف: قال الفراء: أخذ بظوف رقبته.
، وبظاف رقبته.
[وبقوف رقبته] .
وبقاف رقبته.
* * *
باب الظاء والهاء وما يثلثهما
ظهر: الظهر: خلاف البطن.
والظفر: الركاب، يقال: رجل مظهر، أي: شديد الظهر.
و (رجل) ظهر: يشتكي ظهره.
والظهر: من (أوقات) النهار.
وقد أظهرنا، إذا صرنا في وقت الظهر.
وظهرت على كذا، (إذا) اطلعت عليه.
والظهيرة: اشتداد

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 602
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست