responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 565
قبله، أي: أكرهته عليه.
والضفز: الجماع.
ويقال: الضفز: الدفع والقفز أيضا.
وضفزت الفرس لجامه، أي: أدخلته في فيه.
ضفس: (قال) ابن دريد: الضفس مثل الضفز.
ضفط: الضفاط: الذي يكري الإبل.
والضفاطة: الإبل تحمل المتاع.
ويقال: الضفاطون: التجار الذين معهم طعام وغيره.
والضفيط: الأحمق، وهو بين الضفاطة.
والضفاطة: لعبة.
ضفع: (قال) الخليل: ضفع مثل جعس.
* * *
باب الضاد والكاف وما يثلثهما
ضكع: (يقال) : رجل ضوكعة، إذا كان كثير اللحم ثقيلا.
ضكل: الضيكل: الرجل العريان.
* * *
باب الضاد واللام وما يثلثهما
ضلع: الضلع: ضلع الإنسان وغيره.
ودابة ضليع: مجفر الجنبين.
والضلاعة: القوة، وفي الحديث: إني من بينهم لضليع.
والرمح الضلع: المائل.
وضلع (فلان) عن الحق: مال.
وكلمت فلاناً فكان ضلعك علي، أي: ميلك.
قال أبو يوسف: ضلعت تضلع ضلعا (وضلعت تضلع ضلعا) ، إذا ملت.
وفي المثل: لا تنقش الشوكة بالشوكة فإن ضلعها معها.
وتضلع (الرجل) : امتلأ أكلا.
وضلع الجبل: مكان منه مستدق.
وحمل مضلع: مثقل.
وفلان يضطلع بهذا الأمر، أي: تقوى أضلاعه على حمله، فأما قول سويد:
سعة الأخلاق فينا والضلع
قال المفضل: الضلع: الاتساع، وقال الأصمعي: هو احتمال الثقل والقوة.
وهم عليه ضلع واحد: يعني اجتماعهم عليه بالعداوة.
[قال الشيخ: ومن العرب من يقول.
فلان على ضلع حائرة يريدون به الضلع] .
قال ابن السكيت: ضلع يضلع ضلعا، إذا اعوج.
ورمح ضلع: معوج.
* * *
باب الضاد والميم وما يثلثهما
ضمد: الضمد: الغيظ.
قال (النابغة) :
ولا تفعد على ضمد

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 565
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست