responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 361
ذمل: الذميل: كالعدو من الإبل، يقال: ذملتُ الجمل، إذا حملته على الذميل.
ذمه: الذمهُ: التحير.
(ويقال: ذمهتهُ الشمس: آلمتْ دماغهُ) .
* * *
باب الذال والنون وما يثلثهما
ذنب: الذنبُ: الجرم.
والذنبُ: معروف.
وهؤلاء ذنابى، إذا كانوا أتباعاً.
والمذانبُ: مذانبُ التلاع، وهي مسايل الماء فيها.
والمذنب من الرطب: ما ارطب بعضه.
والذنوب: لحم المتن، والذنوب: الدلو العظيمة، والذنوب: النصيب (من الشيء) ، والذنوب: الفرس الطويل الذنب.
والذنابُ: عقب كل شيء، والذانِبُ: التابع، وكذلك المستذنبُ، الذي يكون عند أذناب الإبل.
قال الشاعر:
مثل الأجير استذنت الرواحِلا
الذنائب: مكان، فيه يقول القائل:
فإن يك بالذنائب طال ليلي
فقد أبكي من الليل القصير
باب الذال والهاء وما يثلثهما
ذهب: الذهبُ: معروف، وقد يؤنث فيقال: ذهبة، ويجمع على الأذهاب.
وذهبَ فلان مذهباً حسناً.
والمذاهبُ: سيور تموهُ بالذهب، (أو خلل) وكل شيء مموهٍ بالذهب مذهبٌ.
أنشدني [أبي رحمه الله] :
أتعرف رسماً كاطراد المذاهبِ
لعمرة وحشاً غير موقف راكبِ
ويقال: رجل ذهب، إذا رأى معدن الذهب فدهش، وكميتٌ مذهبٌ، إذا علتْ حمرته صفرة.
والذهبة: المطر الجودُ والجمع ذهاب، في قول ذي الرمة:
فيها الذهاب وحفتْها البراعيمُ
والذهبُ: مكيال (لأهل اليمن) .
ذهر: (قال) ابن دريد: ذهر فوه، إذا اسودت أسنانُهُ.
ذهل: (تقول) : ذهلت عن الشيء أذهل، إذا نسيته أو شغلت عنه.
وقد أذهلني عنه كذا.
وذهل: اسم رجل، والذُهلول: الجواد من الخيل.
ومر ذهل من الليل.
ولا أدري أبذال هو أم بدال،

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست