responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 199
في كفه جُنهيٌّ ريحه عبقُ
جني: جنيتُ الثمرة وأجتنيتُها.
وجنيتُ الجناية.
وثمر: جنيٌّ: حين يجنى.
والجنأُ: الاحديدابُ، يقال: رجل أجنأ (وأذنا بمعنى واحدٍ) .
وتجانأت عليه، إذا عطفت.
والمجنأ: الترس.
قال:
ومجنأٍ أسمر قراع
جنب: الجنبُ: جنبُ الإنسان.
والجنابةً: البعدُ.
قال [علقمة بن عبدة] :
فلا تحرمني نائلاً عن جنابةٍ
[فإني امرؤ وسط القباب غريب]
والجنابُة: مخالطة (الرجل) المرأة، ورجل جُنب والجمع أجناب.
والجنبُ الذي نهي عنه: أن
يجنُبَ الرجل [مع] فرسه عند الرهان فرساً آخر لكي يتحول عليه إن خاف أن يسبق على الأول.
والجنبُ: أن يشتد عطش البعير حتى تلتصق رئتهُ: بجنبه، يقال (منه) : جنبَ يجنبُ.
قال [ذو الرمة] :
كأنه مستبان الشك أو جنبُ
ورجل جنبُ: غريب.
ويقال: جنبتِ الريح: هبتْ جنوباً.
وأجنبَ القوم: دخلوا في الجنوب.
وجنبوا: أصابتهم الجنوب.
والمجنبُ: الخير الكثير.
والجنابُ: الفناء.
[وجنبت الدابة، إذا قدتها إلى جنبك، وكذلك جنبت الأسير] .
وجنبَ القوم، إذاً قلتْ ألبانُ إبلهم.
والجنبةُ: نبت.
وقعد فلان جنبةً، إذا اعتزل الناس.
والمجنبُ: الترس.
وجنب: ٌ قوم من العرب.
جنث: الجنث: الأصل.
والجنثيُّ: الزرادُ، فأما قول لبيد:
أحكم الجنثيُّ من عوراتها
فمن رفع الجنثي أراد الرزاد، ومن نصب ورفع كلاُّ فإنه أراد السيف، وحجة هذا قولهُ:
ولكنها سرقٌ يكون بياعُها
بجنثيةٍ قد اخلصتها الصياقلُ
جنح: الجنحُ: جنحُ الليل، طائفة [منه] .
ويقال: جُنح.
وجَنحَ: مال وسمي جناحا الطائر لميلهما في شقيه.
والجناح: الإثم؛ لميله عن طريق الحق.
وجنحت الإبل في السير: أسرعت.
وجنح البعير: انكسرت جوانحهُ من الحمل الثقيل، وهي أضلاعُهُ.

اسم الکتاب : مجمل اللغه المؤلف : ابن فارس    الجزء : 1  صفحة : 199
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست