مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
المعاجم
معاجم و لغة الفقه
الأدب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
لسان العرب
المؤلف :
ابن منظور
الجزء :
3
صفحة :
490
الْجَبَلِ الْمُشْرِفِ. وَخَنَاذِيذُ الجِبال: شُعَب دِقَاقُ الأَطراف طُوَالٌ فِي أَطرافها خِنْذيذة؛ فأَما قَوْلُهُ:
تَعْلُو أَواسِيَه خَناذِيذُ خِيَمْ
فَقَدْ تَكُونُ الْخَنَاذِيذُ هُنَا الْجِبَالَ الضِّخَامَ وتَكون الْمُشْرِفَةَ الطِّوَالَ. وَالْخَنَاذِيذُ: هِيَ الشَّمَارِيخُ الطِّوَالُ الْمُشْرِفَةُ، وَاحِدَتُهَا خِنْذِيذَةٌ. وَخَنَاذِيذُ الْغَيْمِ: أَطراف مِنْهُ مُشْرِفَةٌ شَاخِصَةٌ مُشَبَّهَةٌ بِذَلِكَ. والخُنْذُوَة: الشعْبَةُ مِنَ الْجَبَلِ، مَثَّلَ بِهَا سِيبَوَيْهِ وَفَسَّرَهَا السِّيرَافِيُّ، قَالَ: وَوَجَدْتُ فِي بَعْضِ النُّسَخِ حُنْذُوَةً، وَفِي بَعْضِهَا جُنْذُوَةً، وخُنذوة، بِالْخَاءِ مُعْجَمَةً، أَقعد بِذَلِكَ يَشْتَقُّهَا مِنَ الخِنْذِيذِ، وَحُكِيَتْ خِنْذُوَة، بِكَسْرِ الْخَاءِ، وَهُوَ قَبِيحٌ لأَنه لَا يَجْتَمِعُ كَسْرَةٌ وَضَمَّةٌ بَعْدَهَا وَاوٌ وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا إِلا سَاكِنٌ لأَنَّ السَّاكِنَ غَيْرُ معتدٍّ بِهِ فكأَنه خِذُوَة، وَحُكِيَتْ جِنْذِوَة وخِنْذِوَة وحِنْذِوَة، لُغَاتٌ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ حَكَاهُ بَعْضُ أَهل اللُّغَةِ؛ وَكَذَلِكَ وُجِدَ فِي بَعْضِ نُسَخِ كِتَابِ سِيبَوَيْهِ وَهَذَا لَا يُعَضِّدُهُ الْقِيَاسُ وَلَا السَّمَاعُ، أَما الْكَسْرَةُ فإِنها تُوجِبُ قَلْبَ الْوَاوِ يَاءً، وإِن كَانَ بَعْدَهَا مَا يَقَعُ عَلَيْهِ الإِعراب وَهُوَ الْهَاءُ، وَقَدْ نَفَى سِيبَوَيْهِ مِثْلَ ذَلِكَ؛ وأَما السَّمَاعُ فَلَمْ يَجِئْ لَهَا نَظِيرٌ وإِنما ذُكِرَتْ هَذِهِ الْكَلِمَةُ بِالْحَاءِ وَالْخَاءِ وَالْجِيمِ لأَنَّ نُسَخَ كِتَابِ سِيبَوَيْهِ اخْتَلَفَتْ فِيهَا.
خوذ: المُخاوَذَةُ: الْمُخَالَفَةُ إِلى الشَّيْءِ. خَاوَذَهُ خِوَاذاً وَمُخَاوَذَةً: خَالَفَهُ. يُقَالُ: بَنُو فُلَانٍ خَاوَذُونَا إِلى الْمَاءِ أَي خَالَفُونَا إِليه. الأُمَوِيُّ: خاوَذْته مُخَاوَذَة فَعَلْتَ مِثْلَ فِعْلِهِ، وأَنكر شَمِرٌ خَاوَذْتُ بِهَذَا الْمَعْنَى، وَذَكَرَ أَن المُخاوَذَة والخِواذ الفِراقُ، وأَنشد:
إِذا النَّوَى تَدْنُو عَنِ الخِوَاذِ
وخَاوَذَتْه الحُمَّى خِوَاذاً: أَخذته ثُمَّ انْقَطَعَتْ عَنْهُ ثُمَّ عَاوَدَتْهُ؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي؛ وَقِيلَ: مُخَاوَذَتُهَا إِياه تَعَهُّدُهَا لَهُ، وَقِيلَ: خِواذُ الْحُمَّى أَن تأْتي لِوَقْتٍ غَيْرِ مَعْلُومٍ. الْفَرَّاءُ: الْحُمَّى تُخَاوذه إِذا حُمَّ فِي الأَيام. وَفُلَانٌ يُخَاوِذُنا بِالزِّيَارَةِ أَي يَتَعَهَّدُنَا بِالزِّيَارَةِ. قَالَ أَبو مَنْصُورٍ: وَسَمَاعِي مِنَ الْعَرَبِ فِي الخِواذِ أَن حِلَّتَين نَزَلَتَا عَلَى مَاءٍ عَضُوضٍ لَا يَرْوِي نَعَمَهُما فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ، فَسَمِعْتُ بَعْضَهُمْ يَقُولُ لِبَعْضٍ: خَاوِذُوا وِرْدَكم تَرْوُوا نَعَمَكمْ؛ وَمَعْنَاهُ أَن يُورِدَ فَرِيقٌ نَعَمَه يَوْمًا ونَعَم الْآخَرِينَ فِي الرَّعْيِ، فإِذا كَانَ الْيَوْمُ الثَّانِي أَورد الْآخَرُونَ نَعَمَهُمْ، فإِذا فَعَلُوا ذَلِكَ شَرِبَ كلُّ مَالٍ غِبّاً لأَنَّ الْمَالَيْنِ إِذا اجْتَمَعَا عَلَى الْمَاءِ نَزَحَ فَلَمْ يَرْوُوا، وَكَانَ صَدَرُهم عَنْ غيرِ رِيٍّ، فَهَذَا مَعْنَى الخِوَاذِ عِنْدَهُمْ. وَهُوَ مِنْ خُوذَانِهم؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي، أَي مِنْ خُشارِهم وخَمَّانهم. وَيُقَالُ: ذَهَبَ فُلَانٌ فِي خُوذانِ الْخَامِلِ إِذا أُخر عَنْ أَهل الْفَضْلِ؛ قَالَ ابْنُ أَحمر:
إِذا سَبَّنَا مِنْهُمْ دَعِيٌّ لأُمِّهِ ... خليلانِ مِنْ خُوذَانَ قِنٌّ مُوَلَّدُ
وَفِي النَّوَادِرِ: أَمر خائذ لَائِذٌ، وأَمر مُخَاوِذٌ مُلاوِذٌ إِذا كَانَ مُعْوِزاً. وخَاوَذَ عَنْهُ إِذا تَنَحَّى؛ قَالَ أَبو وَجْزَةَ:
وَخَاوَذَ عَنْهُ فلم يعانها
[2]
.
فصل الدال المهملة
دبذ: الدَّيابُوذُ: ثَوْبٌ»
يُنْسَجُ بِنِيرَيْنِ كأَنه جَمْعُ دَيْبُوذ عَلَى فَيْعُول؛ قَالَ أَبو عُبَيْدٍ: أَصله بِالْفَارِسِيَّةِ دوبوذ؛ وأَنشد الأَعشى يَصِفُ الثَّوْرَ:
[2]
كذا بالأَصل
(3). قوله [ثوب] كذا بالأَصل والصحاح، والمناسب ثياب ينسج واحدها بنيرين جمع ديبوذ
اسم الکتاب :
لسان العرب
المؤلف :
ابن منظور
الجزء :
3
صفحة :
490
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir