responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 605
مَأْخُوذ من الصميان وَهُوَ السرعة والخفة
فِي الحَدِيث فِي صمام وَاحِد يُرَاد بِهِ الْفرج
بَاب الصَّاد مَعَ النُّون
أهدي لرَسُول الله أرنب بصنابها
وَقَالَ عمر لَو شِئْت أمرت بصناب وَفِي الصناب قَولَانِ.
أَحدهمَا أَنه الصّباغ
وَالثَّانِي الْخَرْدَل بالزبيب
كَانَت قُرَيْش تَقول مُحَمَّد صنبور
قَالَ الْأَصْمَعِي الصنبور النَّخْلَة تبقى مُنْفَرِدَة ويدق أَسْفَلهَا فأرادوا أَنه لَا عقب لَهُ.
وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَة الصنبور النَّخْلَة تخرج من أصل النَّخْلَة الْأُخْرَى لم تغرس وَأَرَادُوا أَنه نَاشِئ حدث فَكيف يتبعهُ الْمَشَايِخ والكبراء.
فِي الحَدِيث نعم الْبَيْت الْحمام يذهب الصنخة وَيذكر النَّار
الصنخة سهولة الرّيح.

اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 605
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست