responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طلبه الطلبه في الاصطلاحات الفقهيه المؤلف : النسفي، أبو حفص    الجزء : 1  صفحة : 171
الْمَالِ.

(ب هـ ل) : مَنْ شَاءَ بَاهَلْتُهُ أَيْ لَاعَنْتُهُ وَهُوَ أَنْ يَجْتَمِعَ الْمُخْتَلِفَانِ فَيَقُولَانِ بُهْلَةُ اللَّهِ بِضَمِّ الْبَاءِ أَيْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْمُبْطِلِ مِنَّا.

(ش ر ك) : الْمُشَرِّكَةُ بِالتَّشْدِيدِ مَسْأَلَةُ إثْبَاتِ الشَّرِكَةِ بَيْنَ الْإِخْوَةِ الَّذِينَ هُمْ عَصَبَةٌ وَبَيْنَ الزَّوْجِ وَالْأُمِّ وَالْأُخْتَيْنِ لِأُمٍّ.

(ك د ر) : وَالْأَكْدَرِيَّةُ مَسْأَلَةُ مَوْتِ الْمَرْأَةِ عَنْ زَوْجٍ وَأُخْتٍ وَأُمٍّ وَجَدٍّ سُمِّيَتْ بِهَا لِأَنَّهَا وَقَعَتْ لِرَجُلٍ اسْمُهُ أَكْدَرُ وَقِيلَ لِأَنَّهَا كَدَّرَتْ عَلَى زَيْدٍ مَذْهَبَهُ حَيْثُ خَالَفَ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَصْلَهُ فِي غَيْرِهَا.

(ط ع م) : أَطْعَمَ الْجَدَّةَ السُّدُسَ أَيْ أَعْطَاهَا.

(ق ر ب) : الْقُرْبَى وَالْبُعْدَى: تَأْنِيثُ الْأَقْرَبِ وَالْأَبْعَدِ.

(ن س خ) : وَالْمُنَاسَخَةُ مِنْ النَّسْخِ وَهُوَ النَّقْلُ وَالتَّحْوِيلُ مِنْ حَدِّ صَنَعَ وَمِنْهُ نَسْخُ الْكِتَابِ وَانْتِسَاخُهُ وَنَسْخُ الشَّمْسِ الظِّلَّ وَنَسْخُ النَّحْلِ الْعَسَلَ مِنْ خَلِيَّةٍ إلَى خَلِيَّةٍ وَهِيَ بَيْتُ النَّحْلِ الَّذِي يَعْسِلُ فِيهِ فَالْمُنَاسَخَةُ أَنْ يَمُوتَ إنْسَانٌ عَنْ مَالٍ وَوَرَثَةٍ فَقَبْلَ أَنْ يُقْسَمَ بَيْنَهُمْ مَاتَ بَعْضُهُمْ فَصَارَ نَصِيبُهُ لِغَيْرِهِ فَيُقْسَمُ الْمِيرَاثَانِ عَلَى أَنْصِبَاءِ الْبَاقِينَ.

[كِتَابُ الْخُنْثَى]
(خ ن ث) : الْخُنْثَى الَّذِي لَهُ مَا لِلذَّكَرِ وَمَا لِلْأُنْثَى وَالِانْخِنَاثُ التَّثَنِّي وَالتَّكَسُّرُ وَتَخْنِيثُ الْكَلَامِ تَلْيِينُهُ وَاشْتِقَاقُ الْمُخَنَّثِ مِنْهُ وَجَمْعُ الْخُنْثَى الْخِنَاثُ كَالْأُنْثَى وَالْإِنَاثِ وَالْخَنَاثَى كَالْحُبْلَى وَالْحَبَالَى.

(ن وف) : وَعَنْ عَامِرِ بْنِ ظَرِب الْعَدْوَانِيِّ وَكَانَ مِنْ حُكَمَاءِ الْعَرَبِ عَاشَ نَيِّفًا وَثَلَثَمِائَةٍ سَنَةً النَّيِّفُ بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّثْقِيلِ الزِّيَادَةُ وَهُوَ مَا بَيْنَ الْعَقْدَيْنِ.

(م ل م ل) : سُئِلَ عَنْ الْخُنْثَى فَأَشْكَلَ عَلَيْهِ فَاسْتَمْهَلَ أَيَّامًا وَكَانَ يَتَمَلْمَلُ عَلَى فِرَاشِهِ لَيْلَةً أَيْ يَقْلَقُ فَلَا يَسْتَقِرُّ كَأَنَّهُ عَلَى مَلَّةٍ أَيْ تُرَابٍ أَوْ رَمَادٍ حَارٍّ فَقَالَتْ لَهُ جَارِيَتُهُ مَا لَك فَنَهَرَهَا أَيْ زَجَرَهَا فَأَعَادَتْ عَلَيْهِ فَذَكَرَ لَهَا ذَلِكَ فَقَالَتْ حَكِّمْ مَبَالَهُ أَيْ اجْعَلْ مَوْضِعَ بَوْلِهِ حَاكِمًا فِي هَذَا.

[كِتَابُ الْحِيَلِ]
(ح ي ل) : الْحِيَلُ جَمْعُ حِيلَةٍ وَأَصْلُهَا الْوَاوُ وَهُوَ مَا يُتَلَطَّفُ بِهَا لِدَفْعِ الْمَكْرُوهِ أَوْ لِجَلْبِ الْمَحْبُوبِ.

(ع ر ض) : وَإِنَّ فِي مَعَارِيضِ الْكَلَامِ لَمَنْدُوحَةٌ عَنْ الْكَذِبِ الْمَعَارِيضُ التَّعَرُّضَاتُ أَيْ الْكِنَايَاتُ جَمْعُ مِعْرَاضٍ وَالْمَنْدُوحَةُ السَّعَةُ وَالْغِنَى.

(ع ي ن) : وَرُوِيَ أَنَّ رَجُلًا عَيُونًا رَأَى بَغْلَةَ شُرَيْحٍ أَيْ رَجُلًا كَانَ يُصِيبُ الْأَشْيَاءَ بِعَيْنِهِ فَيُهْلِكُهَا.

[كِتَابُ الِاسْتِحْلَافِ وَالتَّزْكِيَةِ]
(ح ل ف) : وَالتَّزْكِيَةِ الِاسْتِحْلَافُ هُوَ التَّحْلِيفُ وَالتَّزْكِيَةُ هِيَ التَّعْدِيلُ وَالزَّكِيُّ وَالزَّاكِي الطَّاهِرُ مِنْ حَدِّ دَخَلَ وَالتَّرْجَمَةُ بِفَتْحِ التَّاءِ وَالْجِيمِ وَالتُّرْجُمَانُ بِضَمِّهَا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ.

اسم الکتاب : طلبه الطلبه في الاصطلاحات الفقهيه المؤلف : النسفي، أبو حفص    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست