مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
المعاجم
معاجم و لغة الفقه
الأدب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
المؤلف :
ابن الأثير، مجدالدين
الجزء :
2
صفحة :
161
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ الزُّبَيْرِ «إنَّ نابغَة بنى جعدة لمدحه مِدْحَة فَقَالَ فِيهَا:
لِتَجْبُر مِنْه جَانِبًا
[1]
ذَعْذَعَتْ بِهِ ... صرُوفُ اللَّيَالِي والزَّمَانُ المُصَمِّمُ
وَزِيَادَةُ الْبَاءِ فِيهِ لِلتَّأْكِيدِ.
وَفِي حَدِيثِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «لَا يُحِبُّنا أهْلَ الْبَيْتِ الْمُذَعْذَعُ، قَالُوا: وَمَا الْمُذَعْذَعُ؟
قَالَ: ولَدُ الزِّنَا» .
(ذَعَرَ)
(س) فِي حَدِيثِ حُذَيْفَةَ «قَالَ لَهُ لَيْلَة الْأَحْزَابِ: قُمْ فَائْتِ القَوم وَلَا تَذْعَرْهُمْ عَلَيّ» يَعْني قُريشا. الذَّعْرُ: الْفَزَعُ، يُرِيدُ لَا تُعْلمْهُم بنَفْسك وامْشِ فِي خُفْية لِئلاَّ يَنْفِرُوا مِنْكَ ويُقْبلوا عَلَيّ.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ نَائِلٍ مَوْلى عُثْمَانَ «ونَحْن نتَرامَى بالحنْظَل، فَمَا يَزِيدنا عُمَرُ عَلَى أَنْ يَقُولَ:
كَذَاكَ لَا تَذْعَرُوا عَلَيْنَا» أَيْ لَا تُنَفِّرُوا إِبِلَنَا عَلَيْنَا. وَقَوْلُهُ كَذَاكَ: أَيْ حَسْبُكم.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «لَا يزَال الشَّيطان ذَاعِراً مِنَ الْمُؤْمِنِ» أَيْ ذَا ذُعْرٍ وخَوف، أَوْ هُوَ فَاعِلٌ بمعْنى مَفْعُولٍ: أَيْ مَذْعُور. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.
(ذَعْلَبَ)
(س) فِي حَدِيثِ سَواد بْنِ مُطَرف «الذِّعْلِب الْوَجْنَاءُ» الذِّعْلِبُ والذِّعْلِبَةُ:
النَّاقَةُ السَّرِيعَةُ.
بَابُ الذَّالِ مَعَ الْفَاءِ
(ذَفَرَ)
(س) فِي صِفَة الحَوض «وَطِينُه مِسْكٌ أَذْفَرُ» أَيْ طَيِّب الرِّيح. والذَّفَرُ بِالتَّحْرِيكِ:
يقَعَ عَلَى الطَّيِّب والكَرِيه، ويُفْرَق بَيْنَهُمَا بِما يُضاف إِلَيْهِ ويُوصَف بِهِ.
وَمِنْهُ صِفَةُ الجَنَّة «وتُرابُها مِسْك أَذْفَرُ» .
(س) وَفِيهِ «فمسَح رأسَ البَعير وذِفْرَاه» ذِفْرَيِ البَعير أصْل أُذُنِهِ، وَهُمَا ذِفْرَيَانِ. والذِّفْرَى مُؤنثة، وألِفُها لِلتَّأْنِيثِ أَوْ لِلْإِلْحَاقِ.
[1]
في الأصل وا «خائفاً» والمثبت من الهروي واللسان والفائق 1/ 432 وديوانه ص 137، طبع روما سنة 1953.
اسم الکتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
المؤلف :
ابن الأثير، مجدالدين
الجزء :
2
صفحة :
161
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir