responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المطرزي    الجزء : 1  صفحة : 526
وَالسَّهُ، وَالطِّبَاعُ، (وَمِنْهَا) الْقِدْرُ، وَالدَّارُ، وَالنَّارُ، وَالْفَأْسُ، وَالْكَأْسُ، وَالنَّعْلُ، وَالْفِهْرُ، وَالسُّوقُ، وَالْبِئْرُ، وَالْحَالُ، وَالْعِيرُ، وَالْأَرْضُ، وَالسَّمَاءُ، وَالشَّمْسُ، وَالرِّيحُ، وَأَسْمَاؤُهَا إلَّا الْإِعْصَارَ،، وَالْخَرَابُ، وَالْقَوْسُ، وَالسَّرَاوِيلُ، وَالْعُرُوضُ، وَالذُّنُوبُ، وَمُوسَى الْحَدِيدِ، وَالْمَنْجَنُونُ، وَالْمَنْجَنِيقُ، وَالْعَقْرَبُ، وَالْأَرْنَبُ، وَالْعُقَابُ، وَالْعَنَاقُ، وَالرَّحْلُ، وَالضَّبُعُ، وَالْأَفْعَى، وَالْعَنْكَبُوتُ، وَمِنْ مَحَاسِنِ هَذَا الْبَابِ مَسْأَلَةُ الشُّرُوطِ فِي تَذْكِيرِ الدَّارِ، وَمَا يُذَكَّرُ، وَيُؤَنَّثُ الْهُدَى، وَالنَّوَى، وَالسَّرَى، وَالْقَفَا، وَالْعُنُقُ، وَالْعَاتِقُ، وَالْإِبْطُ بِمَعْنَى الْكَلِمَةِ، وَاللِّسَانِ، وَالسُّلْطَانُ بِمَعْنَى الْحُجَّةِ، وَالسِّلْمُ، وَالسِّلَاحُ، وَدِرْعُ الْحَدِيدِ، وَالسِّكِّينُ، وَالدَّلْوُ، وَالصَّاعُ، وَالسَّبِيلُ، وَالطَّرِيقُ، وَالْمَنُونُ، وَالْفُلْكُ، وَالْمِسْكُ، وَالْحَانُوتُ، وَوَسْطُ الدَّارِ.

[فَصْلٌ وَمِمَّا ذُكِّرَ لِكَوْنِهِ مَخْصُوصًا بِالرِّجَالِ دُونَ النِّسَاءِ]
(فَصْلٌ) :
(وَمِمَّا ذُكِّرَ) لِكَوْنِهِ مَخْصُوصًا بِالرِّجَالِ دُونَ النِّسَاءِ أَمِيرٌ، وَوَكِيلٌ، وَوَصِيٌّ، وَشَاهِدٌ، وَمُؤَذِّنٌ، (وَالْأَلْفُ) مُذَكَّرٌ فِي عَدَدِ الْمُؤَنَّثِ، وَغَيْرِهِ بِدَلِيلِ ثَلَاثَةِ آلَافٍ، وَمَنْ أَنَّثَ جَازَ عَلَى تَأْوِيلِ الدَّرَاهِمِ.

(فَصْلٌ) (وَكُلُّ جَمْعٍ مُؤَنَّثٌ) إلَّا مَا صَحَّ بِالْوَاوِ، وَالنُّونِ فِيمَنْ يُعْلَمُ تَقُولُ: جَاءَ الرِّجَالُ، وَالنِّسَاءُ، وَجَاءَتْ الرِّجَالُ، وَالنِّسَاءُ، وَفِي التَّنْزِيلِ {إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ} [الممتحنة: 12] ، (وَأَسْمَاءُ الْجُمُوعِ مُؤَنَّثَةٌ) نَحْوَ الْإِبِلِ، وَالذُّوَّدِ، وَالْخَيْلِ، وَالْغَنَمِ، وَالْوَحْشِ، وَالْعَرَبِ، وَالْعَجَمِ، وَكَذَا كُلُّ مَا بَيْنَهُ، وَبَيْنَ، وَاحِدِهِ التَّاءُ أَوْ يَاءُ النِّسْبَةِ كَتَمْرٍ، وَنَخْلٍ، وَرُمَّانٍ فِي تَمْرَةٍ، وَنَخْلَةٍ، وَرُمَّانَةٍ، وَرُومِيٍّ، وَرُومٍ، وَبُخْتِيٍّ، وَبُخْتٍ.

[فَصْلٌ الْأَعْدَادُ وَتَأْنِيثُهَا]
(فَصْلٌ) :
(الْأَعْدَادُ وَتَأْنِيثُهَا) عَلَى عَكْسِ تَأْنِيثِ مَا عَلَيْهِ أَكْثَرُ الْكَلَامِ فَالتَّاءُ فِيهَا عَلَامَةُ التَّذْكِيرِ، وَسُقُوطُهَا عَلَامَةُ التَّأْنِيثِ، وَذَلِكَ مِنْ الثَّلَاثَةِ إلَى الْعَشَرَةِ تَقُولُ: ثَلَاثَةُ رِجَالٍ، وَثَلَاثُ نِسْوَةٍ، وَفِي التَّنْزِيلِ {فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ} [فصلت: 10] ، وَثَلَاثِ لَيَالٍ، وَفِي الشِّعْرِ، وَهِيَ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ، وَأُصْبُعٍ، وَمَا قَبْلَ الثَّلَاثَةِ بَاقٍ عَلَى الْقِيَاسِ تَقُولُ: وَاحِدٌ، وَوَاحِدَةٌ، وَاثْنَانِ، وَاثْنَتَانِ، وَإِذَا جَاوَزْت الْعَشَرَةَ أَسْقَطْت التَّاءَ مِنْ الْعَشَرَةِ فِي الْمُذَكَّرِ، وَأَثْبَتَّهَا فِي الْمُؤَنَّثِ، وَكَسَرْت الشِّينَ أَوْ سَكَّنْتهَا، وَمَا ضُمَّتْ إلَى الْعَشَرَةِ بَاقٍ عَلَى حَالِهِ لَا الْوَاحِدَةِ تَقُولُ: فِي الْمُذَكَّرِ أَحَدَ عَشَرَ، وَاثْنَا عَشَرَ، وَثَلَاثَةَ عَشْرَ إلَى تِسْعَةَ عَشْرَ، وَفِي الْمُؤَنَّثِ إحْدَى عَشْرَةَ، وَاثْنَتَا

اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المطرزي    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست