responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المطرزي    الجزء : 1  صفحة : 26
(الْأُسْوَةُ) اسْمٌ مِنْ ائْتَسَى بِهِ إذَا اقْتَدَى بِهِ وَاتَّبَعَهُ وَيُقَالُ آسَيْتُهُ بِمَالِي أَيْ جَعَلْتُهُ أُسْوَةً أَقْتَدِي بِهِ وَيَقْتَدِي هُوَ بِي وَوَاسَيْتُ لُغَةٌ ضَعِيفَةٌ (وَمِنْهُ) قَوْلُهُ فِي بَابِ الْأَذَانِ فَوَاسَوْهُ فِي كِتَابِ عُمَرَ آسِ بَيْنَ النَّاسِ فِي وَجْهِكَ أَمْرٌ مِنْهُ وَمَعْنَاهُ شَارِكْ بَيْنَهُمْ فِي نَظَرِكَ وَالْتِفَاتِكَ وَقِيلَ سَوِّ بَيْنَهُمْ وَمَنْ رَوَى آسِ مِنْ التَّأْسِيَةِ التَّعْزِيَةِ فَقَدْ أَخْطَأَ قَوْلُهُمْ مَا سِوَى التُّرَابِ مِنْ الْأَرْضِ أُسْوَةُ التُّرَابِ أَيْ تَبَعٌ لَهُ مَجَازٌ.

[الْهَمْزَةُ مَعَ الطَّاءِ]
(الْهَمْزَةُ مَعَ الطَّاءِ) (أط ر) : (إطَارُ) الشَّفَةِ مُلْتَقَى جِلْدَتِهَا وَلَحْمَتِهَا مُسْتَعَارٌ مِنْ إطَارِ الْمُنْخُلِ أَوْ الدُّفِّ وَذَكَرَ الْأَزْهَرِيُّ أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ - رَحِمَهُ اللَّهُ - سُئِلَ عَنْ السُّنَّةِ فِي قَصِّ الشَّارِبِ فَقَالَ أَنْ تَقُصَّهُ حَتَّى يَبْدُوَ الْإِطَارُ وَأَمَّا اللَّطَارُ كَمَا وَقَعَ فِي بَعْضِ نُسَخِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ فَتَحْرِيفٌ ظَاهِرٌ.

[الْهَمْزَةُ مَعَ الْغَيْنِ]
(الْهَمْزَةُ مَعَ الْغَيْنِ) (أغ ي) : (الْأَوَاغِي) بِتَخْفِيفِ الْيَاءِ وَتَشْدِيدِهَا مَفَاتِحُ الْمَاءِ فِي الْكُرْدِ عَنْ اللَّيْثِ الْوَاحِدَةُ آغِيَةٌ وَفِي شَرْحِ خُوَاهَرْ زَادَهْ الْأَوَاغِي هِيَ الْمَكَانُ الْمُنْخَفِضُ فِي الْأَرْضِ يَجْتَمِعُ فِيهِ مِنْ الْمَاءِ أَكْثَرُ مِمَّا يَجْتَمِعُ فِي غَيْرِهِ وَمَنْ ظَنَّ أَنَّهَا أَوْغَاءٌ جَمْعُ وَغَى فَقَدْ أَخْطَأَ.

[الْهَمْزَةُ مَعَ الْفَاءِ]
(الْهَمْزَةُ مَعَ الْفَاءِ) (أف ف) : (أُفٍّ) كَلِمَةُ تَضَجُّرٍ وَقَدْ أَفَّفَ تَأْفِيفًا إذَا قَالَ ذَلِكَ وَأَمَّا أَفَّ يَؤُفُّ تَأْفِيفًا فَالصَّوَابُ أَفًّا.

(أف ق) : أُفُقٌ وَاحِدُ آفَاقِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهِيَ نَوَاحِيهَا وَقَوْلُهُمْ وَرَدَ آفَاقِيَّ مَكَّةَ يَعْنُونَ بِهِ مَنْ هُوَ خَارِجَ الْمَوَاقِيتِ وَالصَّوَابُ أُفُقِيٌّ وَعَنْ الْأَصْمَعِيِّ وَابْنِ السِّكِّيتِ وَأَحْسَيْته بِفَتْحَتَيْنِ وَقَوْلُهُ فِي شَرْحِ الْقُدُورِيِّ آخِرُ وَقْتِ الْمَغْرِبِ حِينَ يَغِيبُ الْأُفُقُ يَعْنِي مَا فِيهِ مِنْ الْحُمْرَةِ أَوْ الْبَيَاضِ (وَفِي حَدِيثِ) ابْنِ مُغَفَّلٍ فَاشْتَرَيْتُ أَفِيقَةً أَيْ سِقَاءً مُتَّخَذًا مِنْ الْأَفِيقَةِ وَهِيَ أَخَصُّ مِنْ الْأَفِيقِ كَالْجِلْدَةِ مِنْ الْجِلْدِ وَهُوَ الَّذِي لَمْ يَتِمَّ دِبَاغُهُ فَهُوَ رَقِيقٌ غَيْرُ حَصِيفٍ.

[الْهَمْزَةُ مَعَ الْكَافِ]
(الْهَمْزَةُ مَعَ الْكَافِ) (أك ر) : (الْإِكَارَاتُ) فِي (أج) .

(أك ف)

اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المطرزي    الجزء : 1  صفحة : 26
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست