responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 28
هديناه السَّبِيل إِمَّا شاكرا وَإِمَّا كفورا)
وللتخيير نَحْو {إِمَّا أَن تعذب وَإِمَّا أَن تتَّخذ فيهم حسنا} وللإباحة نَحْو تعلم إِمَّا رياضة وَإِمَّا أدبا وَالشَّكّ نَحْو جَاءَنِي إِمَّا مُحَمَّد وَإِمَّا عَليّ إِذا لم تعلم الجائي مِنْهُمَا وللإبهام نَحْو {وَآخَرُونَ مرجون لأمر الله إِمَّا يعذبهم وَإِمَّا يَتُوب عَلَيْهِم}
(أَمن)
أمنا وأمانا وَأَمَانَة وَأمنا وإمنا وأمنة اطْمَأَن وَلم يخف فَهُوَ آمن وَأمن وَأمين يُقَال لَك الْأمان أَي قد آمنتك والبلد اطْمَأَن فِيهِ أَهله وَالشَّر وَمِنْه سلم وَفُلَانًا على كَذَا وثق بِهِ وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ أَو جعله أَمينا عَلَيْهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {هَل آمنكم عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أمنتكم على أَخِيه من قبل}
(أَمن) أَمَانَة كَانَ أَمينا
(آمن) إِيمَانًا صَار ذَا أَمن وَبِه وثق وَصدقه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا أَنْت بِمُؤْمِن لنا} وَفُلَانًا جعله يَأْمَن
(أَمن) على دُعَائِهِ قَالَ آمين وعَلى الشَّيْء دفع مَالا منجما لينال هُوَ أَو ورثته قدرا من المَال مُتَّفقا عَلَيْهِ أَو تعويضا عَمَّا فقد يُقَال أَمن على حَيَاته أَو على دَاره أَو سيارته (مج) وَفُلَانًا جعله فِي أَمن وَفُلَانًا على كَذَا أَمنه
(ائْتمن) فلَانا أَمنه وأمنه وَفُلَانًا على الشَّيْء جعله أَمينا عَلَيْهِ
(استأمن) إِلَيْهِ استجاره وَطلب حمايته وَيُقَال استأمن الْحَرْبِيّ استجار وَدخل دَار الْإِسْلَام مستأمنا وَفُلَانًا طلب مِنْهُ الْأمان وائتمنه
(الْأَمَانَة) الْوَفَاء والوديعة
(الأمنة والأمنة) من يُؤمن بِكُل مَا يسمع ويطمئن إِلَى كل أحد
(الأمنة) الَّذِي يأمنه كل أحد فِي كل شَيْء
(الأمون) المطية المأمونة لَا تعثر وَلَا تفتر (ج) أَمن
(أَمِين) آمين
(الْأمين) الْحَافِظ الحارس والمأمون وَمن يتَوَلَّى رقابة شَيْء أَو الْمُحَافظَة عَلَيْهِ (ج) أُمَنَاء
(الْإِيمَان) التَّصْدِيق وَشرعا التَّصْدِيق بِالْقَلْبِ وَالْإِقْرَار بِاللِّسَانِ
(التَّأْمِين) عقد يلْتَزم أحد طَرفَيْهِ وَهُوَ الْمُؤمن قبل الطّرف الآخر وَهُوَ الْمُسْتَأْمن أَدَاء مَا يتَّفق عَلَيْهِ عِنْد تحقق شَرط أَو حُلُول أجل فِي نَظِير مُقَابل نقدي مَعْلُوم (مج)
(أمه)
إِلَيْهِ فِي كَذَا وَكَذَا أمهَا عهد إِلَيْهِ فِيهِ
(أمه) أمهَا نسي وَالشَّيْء نَسيَه
(أمه) أَصَابَهُ الأمه وَذهب عقله وَالْغنم أصابتها الأميهة
(تأمه) امْرَأَة جعلهَا كالأم
(الأمه) الجدري
(الأميهة) جدري الْغنم
(أمت)
الْمَرْأَة أموة صَارَت أمة والهرة أماء وإماء صاحت
(أميت) الْمَرْأَة أموة أمت
(أَمُوت) الْمَرْأَة أموة أمت
(أمى) الْمَرْأَة صيرها أمة
(تأمت) الْمَرْأَة صَارَت أمة يُقَال كَانَت حرَّة فتأمت وَفُلَان أمة اتخذها
(استأمى) أمة اتخذها
(الْأمة) الْمَرْأَة الْمَمْلُوكَة خلاف الْحرَّة وَتقول يَا أمة الله كَمَا تَقول يَا عبد الله (ج) إِمَاء وآم
(أُميَّة) مصغر الْأمة
(وَبَنُو أُميَّة) بطن من قُرَيْش ينتسبون إِلَى أُميَّة بن عبد شمس وَالنِّسْبَة إِلَيْهِم أموي على الْقيَاس وأموي على السماع
(أَن)
تكون مَصْدَرِيَّة تدخل على الْمُضَارع فتنصبه نَحْو {وَأَن تَصُومُوا خير لكم} وعَلى الْمَاضِي فَلَا تُؤثر فِيهِ نَحْو مَا عابني أَن سبقني الْجُهَّال وَتَكون مُخَفّفَة من أَن نَحْو {علم أَن سَيكون مِنْكُم مرضى} ومفسرة كأي نَحْو {فأوحينا إِلَيْهِ أَن اصْنَع الْفلك} وزائدة للتوكيد نَحْو {فَلَمَّا أَن جَاءَ البشير أَلْقَاهُ على وَجهه فَارْتَد بَصيرًا}
(إِن)
تكون شَرْطِيَّة مثل {إِن ينْتَهوا يغْفر لَهُم مَا قد سلف} وَقد تقرن بِلَا النافية مثل {إِلَّا تنصروه فقد نَصره الله} وَتَكون نَافِيَة مثل {إِن الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غرور} ومخففة من إِن مثل {وَإِن كَادُوا ليستفزونك من الأَرْض} وزائدة نَحْو
(مَا إِن أتيت بِشَيْء أَنْت تكرههُ ... )
(أَنا)
ضمير رفع مُنْفَصِل (للمتكلم أَو المتكلمة)
(الأنانية) الأثرة وَمذهب يرد كل شَيْء إِلَى الأنا ويعد وجود كل الموجودات الْأُخْرَى وهميا (مج)
(أناضول أناطول) مَعْنَاهَا الشرق وَتطلق الْآن على الْأَرَاضِي الْوَاقِعَة شَرْقي الْبَحْر الْمُتَوَسّط وَهِي جُزْء من الجمهورية التركية
(الْأَنَام)
جَمِيع مَا على الأَرْض من الْخلق
(الأناناس)
عشب مستديم يسمو إِلَى نَحْو المتر أوراقه طَوِيلَة وَيخرج من وَسطه حَامِل ذهبي طَوِيل غليظ بطرفه تخت لحمي على أزهار صَغِيرَة ويتضخم التخت مكونا ثَمَرَة كَبِيرَة لَحمهَا عصيري حُلْو يُؤْكَل طازجا أَو يعلب (د)
(أنبه)
وبخه وعنفه ولامه أَو بَالغ فِي ذَلِك وَيُقَال فلَان لَا ينفع فِيهِ تأنيب وَلَا تَأْدِيب وَكم أنبوه وأدبوه ورده
(الأناب) الْمسك أَو عطر يُشبههُ يُقَال بلد عبق الجناب كَأَنَّمَا ضمخ بالأناب
(الأنب)
الباذنجان واحدته أنبه
(الأنبوب) مَا بَين الْكَعْبَيْنِ من الْقصب والقناة و (فِي الِاصْطِلَاح العلمي) جسم

اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست