responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 712
لِلْفَارَابِيِّ وَالصِّحَاحُ لِلْجَوْهَرِيِّ وَالْفَصِيحُ لِثَعْلَبٍ وَكِتَابُ الْمَقْصُورِ وَالْمَمْدُودِ لِأَبِي إِسْحَاقَ الزَّجَّاجِ وَكِتَابُ الْأَفْعَالِ لِابْنِ الْقُوطِيَّةِ وَكِتَابُ الْأَفْعَالِ لِلسَّرَقُسْطِيِّ وَأَفْعَالُ ابْنِ الْقَطَّاعِ وَأَسَاسُ الْبَلَاغَةِ لِلزَّمَخْشَرِيِّ وَالْمُغْرِبُ لِلْمُطَرِّزِيِّ وَالْمُعَرَّبَاتِ لِابْنِ الْجَوَالِيقِيِّ وَكِتَابُ مَا يَلْحَنُ فِيهِ الْعَامَّةُ لَهُ وَسِفْرُ السَّعَادَةِ وَسَفِيرُ الْإِفَادَةِ لِعَلَمِ الدِّينِ السَّخَاوِيِّ وَمِنْ كُتُبٍ سِوَى ذَلِكَ فَمِنْهُ مَا رَاجَعْتُ كَثِيرًا مِنْهُ لِمَا أَطْلُبُهُ نَحْوُ غَرِيبِ الْحَدِيثِ لِابْنِ قُتَيْبَةَ وَالنِّهَايَةِ لِابْنِ الْأَثِيرِ وَكِتَابِ الْبَارِعِ لِأَبِي عَلِيٍّ إسْمَاعِيلَ بْنِ الْقَاسِمِ الْبَغْدَادِيِّ الْمَعْرُوفِ بِالْقَالِي وَغَرِيبِ اللُّغَةِ لِأَبِي عُبَيْدٍ الْقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ وَكِتَابِ مُخْتَصَرِ الْعَيْنِ لِأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدٍ الزُّبَيْدِيِّ.
وَكِتَابِ الْمُجَرَّدِ لِأَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْهُنَائِيِّ وَكِتَابِ الْوُحُوشِ لِأَبِي حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيّ وَكِتَابِ النَّخْلَةِ لَهُ وَمِنْهُ مَا الْتَقَطْتُ مِنْهُ قَلِيلًا مِنْ الْمَسَائِلِ كَالْجَمْهَرَةِ وَالْمُحْكَمِ وَمَعَالِمِ التَّنْزِيلِ لِلْخَطَّابِيِّ وَكِتَابٍ لِأَبِي عُبَيْدَةَ مَعْمَرِ بْنِ الْمُثَنَّى رَوَاهُ عَنْ يُونُس بْنِ حَبِيبٍ وَالْغَرِيبَيْنِ لِأَبِي عُبَيْدٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَرَوِيِّ وَبَعْضِ أَجْزَاءٍ مِنْ مُصَنَّفَاتِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّغَانِيّ مِنْ الْعُبَابِ وَغَيْرِهِ وَالرَّوْضِ الْأُنُفِ لِلسُّهَيْلِيِّ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا تَرَاهُ فِي مَوَاضِعِهِ وَمِنْ كُتُبِ التَّفْسِيرِ وَالنَّحْوِ وَدَوَاوِينِ الْأَشْعَارِ عَنْ الْأَئِمَّةِ الْمَشْهُورِينَ الْمَأْخُوذِ بِأَقْوَالِهِمْ الْمَوْقُوفِ عِنْدَ نُصُوصِهِمْ وَآرَائِهِمْ مِثْلِ ابْنِ الْأَعْرَابِيِّ وَابْنِ جِنِّي وَغَيْرِهِمَا وَسَمَّيْتُهُ غَالِبًا فِي مَوَاضِعِهِ حَيْثُ يُبْنَى عَلَيْهِ حُكْمٌ وَنَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ مِمَّا طَغَى بِهِ الْقَلَمُ أَوْ زَلَّ بِهِ الْفِكْرُ عَلَى أَنَّهُ قَدْ قِيلَ لَيْسَ مِنْ الدَّخَلِ أَنْ يَطْغَى قَلَمُ الْإِنْسَانِ فَإِنَّهُ لَا يَكَادُ يَسْلَمُ مِنْهُ أَحَدٌ وَلَا سِيَّمَا مَنْ أَطْنَبَ قَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي الْمَثَلِ السَّائِرِ لَيْسَ الْفَاضِلُ مَنْ لَا يَغْلَطُ بَلْ الْفَاضِلُ مَنْ يُعَدُّ غَلَطُهُ وَنَسْأَلُ اللَّهَ حُسْنَ الْعَاقِبَةِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَنْ يَنْفَعَ بِهِ طَالِبَهُ وَالنَّاظِرَ فِيهِ وَأَنْ يُعَامِلَنَا بِمَا هُوَ أَهْلُهُ بِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْأَطْهَارِ وَأَصْحَابِهِ الْأَبْرَارِ وَكَانَ الْفَرَاغُ مِنْ تَعْلِيقِهِ عَلَى يَدِ مُؤَلِّفِهِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ شَعْبَانَ الْمُبَارَكِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلَاثِينَ وَسَبْعِمِائَةٍ هِجْرِيَّةً.

اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 712
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست