مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
المعاجم
معاجم و لغة الفقه
الأدب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
المقدمه
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
المقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
المؤلف :
الفيومي، أبو العباس
الجزء :
2
صفحة :
606
(ن ش ش) : النَّشُّ بِالْفَتْحِ نِصْفُ الْأُوقِيَّةِ وَغَيْرِهَا وَكَانَتْ الْأُوقِيَّةُ عِنْدَهُمْ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا وَكَانَ النَّشُّ عِشْرِينَ دِرْهَمًا قَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ وَنَشُّ الدِّرْهَمِ وَالرَّغِيفِ نِصْفُهُ.
وَالنَّشِيشُ صَوْتُ غَلَيَانِ الْمَاءِ.
(ن ش ط) : نَشِطَ فِي عَمَلِهِ يَنْشَطُ مِنْ بَابِ تَعِبَ خَفَّ وَأَسْرَعَ نَشَاطًا وَهُوَ نَشِيطٌ وَنَشَطْتُ الْحَبْلَ نَشْطًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ عَقَدْتُهُ بِأُنْشُوطَةٍ.
وَالْأُنْشُوطَةُ بِضَمِّ الْهَمْزَةِ رَبْطَةٌ دُونَ الْعُقْدَةِ إذَا مُدَّتْ بِأَحَدِ طَرَفَيْهَا انْفَتَحَتْ وَأَنْشَطْتُ الْأُنْشُوطَةَ بِالْأَلِفِ حَلَلْتُهَا وَأَنْشَطْتُ الْعِقَالَ حَلَلْتُهُ وَأَنْشَطْتُ الْبَعِيرَ مِنْ عِقَالِهِ أَطْلَقْتُهُ وَالشُّفْعَةُ كَنَشْطَةِ الْعِقَالِ تَشْبِيهٌ لَهَا بِذَلِكَ فِي سُرْعَةِ بُطْلَانِهَا بِالتَّأْخِيرِ وَتَقَدَّمَ فِي الْعِقَالِ كَلَامٌ فِيهَا.
(ن ش ف) : نَشِفَ الْمَاءُ نَشَفًا مِنْ بَابِ تَعِبَ وَنَشْفًا مِثْلُ فَلْسٍ وَنَشِفَهُ الثَّوْبُ يَنْشَفُهُ شَرِبَهُ يَتَعَدَّى وَلَا يَتَعَدَّى وَنَشَفْتُ الْمَاءَ نَشْفًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ إذَا أَخَذْتَهُ مِنْ غَدِيرٍ أَوْ أَرْضٍ بِخِرْقَةٍ وَنَحْوِهَا.
وَفِي حَدِيثٍ «كَانَ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خِرْقَةٌ يَنْشَفُ بِهَا إذَا تَوَضَّأَ» وَنَشَّفْتُهُ بِالتَّثْقِيلِ مُبَالَغَةٌ وَتَنَشَّفَ الرَّجُلُ مَسَحَ الْمَاءَ عَنْ جَسَدِهِ بِخِرْقَةٍ وَنَحْوِهَا.
(ن ش ق) : نَشِقْتُ مِنْهُ رَائِحَةً أَنْشَقُ مِنْ بَابِ تَعِبَ نَشْقًا مِثْلُ فَلْسٍ.
وَاسْتَنْشَقْتُ الرِّيحَ شَمَمْتُهَا وَاسْتَنْشَقْتُ الْمَاءَ وَهُوَ جَعْلُهُ فِي الْأَنْفِ وَجَذْبُهُ بِالنَّفَسِ لِيَنْزِلَ مَا فِي الْأَنْفِ فَكَأَنَّ الْمَاءَ مَجْعُولٌ لِلِاشْتِمَامِ مَجَازٌ وَالْفُقَهَاءُ يَقُولُونَ اسْتَنْشَقْتُ بِالْمَاءِ بِزِيَادَةِ الْبَاءِ.
(
ن ش و
) : النَّشْوَةُ السُّكْرُ وَرَجُلٌ نَشْوَانُ مِثْلُ سَكْرَانَ.
وَنَشَأَ الشَّيْءُ نَشْئًا مَهْمُوزُ مِنْ بَابِ نَفَعَ حَدَثَ وَتَجَدَّدَ وَأَنْشَأْتُهُ أَحْدَثْتُهُ وَالِاسْمُ النَّشْأَةُ وَالنَّشَاءَةُ وِزَانُ التَّمْرَةِ وَالضَّلَالَةِ.
وَنَشَأْتُ فِي بَنِي فُلَانٍ نَشْئًا رُبِّيتُ فِيهِمْ وَالِاسْمُ النَّشْءُ مِثْلُ قُفْلٍ وَالنَّشَا وِزَانُ الْحَصَا الرِّيحُ الطَّيِّبَةُ وَالنَّشَا مَا يُعْمَلُ مِنْ الْحِنْطَةِ فَارِسِيٌّ مُعَرَّبٌ وَأَصْلُهُ نَشَاسْتَج فَحُذِفَ بَعْضُ الْكَلِمَةِ فَبَقِيَ مَقْصُورًا ذَكَرَهُ فِي الْبَارِعِ.
وَفِي الصِّحَاحِ وَغَيْرِهِمَا وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ تَكَلَّمَتْ بِهِ الْعَرَبُ مَمْدُودًا وَالْقَصْرُ مُوَلَّدٌ وَقَالَ فِي ذَيْلِ الْفَصِيحِ لِثَعْلَبٍ وَالنَّشَاءُ مَمْدُودٌ وَلَا ذِكْرَ لِلْمَدِّ فِي مَشَاهِيرِ الْكُتُبِ.
[النُّونُ مَعَ الصَّادِ وَمَا يُثَلِّثُهُمَا]
(ن ص ب) : النَّصِيبُ الْحِصَّةُ وَالْجَمْعُ أَنْصِبَةٌ وَأَنْصِبَاءُ وَنُصُبٌ بِضَمَّتَيْنِ أَيْضًا وَالنَّصِيبُ الشَّرَكُ الْمَنْصُوبُ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ.
وَالنَّصِيبَةُ حِجَارَةٌ تُنْصَبُ حَوْلَ الْحَوْضِ وَيُسَدُّ مَا بَيْنَهَا مِنْ الْخَصَاصِ
-[607]- بِالْمَدَرِ الْمَعْجُونِ وَنَصَبْتُ الْخَشَبَةَ نَصْبًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ أَقَمْتُهَا وَنَصَبْتُ الْحَجَرَ رَفَعْتُهُ عَلَامَةً وَالنُّصُبُ بِضَمَّتَيْنِ حَجَرٌ نُصِبَ وَعُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَجَمْعُهُ أَنْصَابٌ وَقِيلَ النُّصُبُ جَمْعٌ وَاحِدُهَا نِصَابٌ قِيلَ هِيَ الْأَصْنَامُ وَقِيلَ غَيْرُهَا فَإِنَّ الْأَصْنَامَ مُصَوَّرَةٌ مَنْقُوشَةٌ.
وَالْأَنْصَابُ بِخِلَافِهَا وَالنَّصْبُ وِزَانُ فَلْسٍ لُغَةٌ فِيهِ وَقُرِئَ بِهِمَا فِي السَّبْعَةِ وَقِيلَ الْمَضْمُومُ جَمْعُ الْمَفْتُوحِ مِثْلُ سُقُفٍ جَمْعُ سَقْفٍ.
وَمَسَّهُ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ بِالسُّكُونِ أَيْ بِشَرٍّ.
وَنَصَبْتُ الْكَلِمَةَ أَعْرَبْتُهَا بِالْفَتْحِ لِأَنَّهُ اسْتِعْلَاءٌ وَهُوَ مِنْ مُوَاضَعَاتِ النُّحَاةِ وَهُوَ أَصْلُ النَّصْبِ وَمِنْهُ يُقَالُ.
لِفُلَانٍ مَنْصِبٌ وِزَانُ مَسْجِدٍ أَيْ عُلُوٌّ وَرِفْعَةٌ وَفُلَانٌ لَهُ مَنْصِبُ صِدْقٍ يُرَادُ بِهِ الْمَنْبِتُ وَالْمَحْتِدُ.
وَامْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ قِيلَ ذَاتُ حَسَبٍ وَجَمَالٍ وَقِيلَ ذَاتُ جَمَالٍ فَإِنَّ الْجَمَالَ وَحْدَهُ عُلُوٌّ لَهَا وَرِفْعَةٌ.
وَالْمِنْصَبُ وِزَانُ مِقْوَدٍ آلَةٌ مِنْ حَدِيدٍ يُنْصَبُ تَحْتَ الْقِدْرِ لِلطَّبْخِ.
وَنَاصَبْتُهُ الْحَرْبَ وَالْعَدَاوَةَ أَظْهَرْتُهَا لَهُ وَأَقَمْتُهَا وَنَصِبَ نَصَبًا مِنْ بَابِ تَعِبَ أَعْيَا.
وَنِصَابُ السِّكِّينِ مَا يُقْبَضُ عَلَيْهِ قَالَ الْأَزْهَرِيُّ وَابْنُ فَارِسٍ نِصَابُ كُلِّ شَيْءٍ أَصْلُهُ وَالْجَمْعُ نُصُبٌ وَأَنْصِبَةٌ مِثْلُ حِمَارٍ وَحُمُرٍ وَأَحْمِرَةٍ وَمِنْهُ نِصَابُ الزَّكَاةِ لِلْقَدْرِ الْمُعْتَبَرِ لِوُجُوبِهَا.
اسم الکتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
المؤلف :
الفيومي، أبو العباس
الجزء :
2
صفحة :
606
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
المقدمه
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
المقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir