responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 576
(م ع) : مَعَ ظَرْفٌ عَلَى الْمُخْتَارِ بِمَعْنَى لَدُنْ لِدُخُولِ التَّنْوِينِ نَحْوُ خَرَجْنَا مَعًا وَدُخُولِ مِنْ عَلَيْهِ نَحْوُ جِئْتُ مِنْ مَعَهُ أَيْ مِنْ عِنْدِهِ وَلَكِنْ اسْتِعْمَالُهُ شَاذٌّ وَهُوَ بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَإِسْكَانُهَا لُغَةٌ لِبَنِي رَبِيعَةَ فَتُكْسَرُ عِنْدَهُمْ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ نَحْوُ مَعَ الْقَوْمِ وَقِيلَ هُوَ فِي السُّكُونِ حَرْفُ جَرٍّ.
وَقَالَ الرُّمَّانِيُّ: إنْ دَخَلَ عَلَيْهِ حَرْفُ جَرٍّ كَانَ اسْمًا وَإِلَّا كَانَ حَرْفًا وَتَقُولُ خَرَجْنَا مَعًا أَيْ فِي زَمَانٍ وَاحِدٍ وَكُنَّا مَعًا أَيْ فِي مَكَان وَاحِدٍ مَنْصُوبٌ عَلَى الظَّرْفِيَّةِ وَقِيلَ عَلَى الْحَالِ أَيْ مُجْتَمِعِينَ وَالْفَرْقُ بَيْنَ فَعَلْنَا مَعًا وَفَعَلْنَا جَمِيعًا أَنَّ مَعًا تُفِيدُ الِاجْتِمَاعَ حَالَةَ الْفِعْلِ وَجَمِيعًا بِمَعْنَى كُلِّنَا يَجُوزُ فِيهَا الِاجْتِمَاعُ وَالِافْتِرَاقُ وَأَلِفُهَا عِنْدَ الْخَلِيلِ بَدَلٌ مِنْ التَّنْوِينِ لِأَنَّهُ عِنْدَهُ لَيْسَ لَهُ لَامٌ وَعِنْدَ يُونُسَ وَالْأَخْفَشِ كَالْأَلِفِ فِي الْفَتَى فَهِيَ بَدَلٌ مِنْ لَامٍ مَحْذُوفَةٍ وَافْعَلْ هَذَا مَعَ هَذَا أَيْ مَجْمُوعًا إلَيْهِ.

(م ع م ع) : وَالْمَعْمَعَةُ اخْتِلَافُ الْأَصْوَاتِ وَأَصْلُهَا فِي الْتِهَابِ النَّارِ وَمَعْمَعَةُ الْقِتَالِ شِدَّتُهُ.

(م ع ك) : مَعَكْتُهُ فِي التُّرَابِ مَعْكًا مِنْ بَابِ نَفَعَ دَلَكْتُهُ بِهِ وَمَعَكْتُهُ تَمْعِيكًا فَتَمَعَّكَ أَيْ مَرَّغْتُهُ فَتَمَرَّغَ.

(م ع ن) : مَعَنَ الْمَاءُ يَمْعَنُ بِفَتْحَتَيْنِ جَرَى فَهُوَ مَعِينٌ.

وَأَمْعَنَ الْفَرَسُ إمْعَانًا تَبَاعَدَ فِي عَدْوِهِ وَمِنْهُ قِيلَ أَمْعَنَ فِي الطَّلَبِ إذَا بَالَغَ فِي الِاسْتِقْصَاءِ.

وَالْمَعَانُ وِزَانُ كَلَامٍ الْمَنْزِلُ.

وَالْمَاعُونُ اسْمٌ جَامِعٌ لِأَثَاثِ الْبَيْتِ كَالْقِدْرِ وَالْفَأْسِ وَالْقَصْعَةِ.

وَالْمَاعُونُ أَيْضًا الطَّاعَةُ.

(م ع ي) : الْمِعَى الْمُصْرَانُ وَقَصْرُهُ أَشْهَرُ مِنْ الْمَدِّ وَجَمْعُهُ أَمْعَاءٌ مِثْلُ عِنَبٍ وَأَعْنَابٍ وَجَمْعُ الْمَمْدُودِ أَمْعِيَةٌ مِثْلُ حِمَارٍ وَأَحْمِرَةٍ.

[الْمِيمُ مَعَ الْغَيْنِ وَمَا يُثَلِّثُهُمَا]

(م غ ر) : الْمَغَرَةُ الطِّينُ الْأَحْمَرُ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْغَيْنِ وَالتَّسْكِينُ تَخْفِيفٌ وَالْأَمْغَرُ فِي الْخَيْلِ الْأَشْقَرُ.

(م غ ص) : الْمَغْصُ وَجَعٌ فِي الْأَمْعَاءِ وَالْتِوَاءٌ وَهُوَ بِالسُّكُونِ قَالَ الْجَوْهَرِيُّ وَالْفَتْحُ عَامِّيٌّ وَقَالَ الْأَزْهَرِيُّ أَيْضًا الصَّوَابُ مَا قَالَهُ ابْنُ السِّكِّيتِ وَهُوَ الْمَغْصُ وَالْمَغْسُ بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ سَاكِنَةً وَلَا يُقَالُ بِتَحْرِيكِهَا وَمُغِصَ فُلَانٌ بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ فَهُوَ مَمْغُوصٌ وَحَكَى ابْنُ الْقُوطِيَّةِ مَغِسَ مَغَسًا مِنْ بَابِ تَعِبَ وَمُغِسَ بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ مَغْسًا بِالسُّكُونِ وَبِالصَّادِ لُغَةٌ فِيهِمَا.

(م غ ل) : مَغِلَ مَغَلًا مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهُوَ مغل مَغْصٌ يَأْخُذُ الدَّوَابَّ عَنْ أَكْلِ التُّرَابِ.

[الْمِيمُ مَعَ الْقَافِ وَمَا يُثَلِّثُهُمَا]

(م ق ت) : مَقَتَهُ مَقْتًا مِنْ بَابِ قَتَلَ أَبْغَضَهُ أَشَدَّ الْبُغْضِ عَنْ أَمْرٍ قَبِيحٍ وَمَقُتَ إلَى النَّاسِ
-[577]- بِالضَّمِّ مَقَاتَةً فَهُوَ مَقِيتٌ.

اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 576
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست