وَاسْتَطَالَ عَلَيْهِ قَهَرَهُ وَغَلَبَهُ وَتَطَاوَلَ عَلَيْهِ كَذَلِكَ وَمَدَارُ الْبَابِ عَلَى الزِّيَادَةِ. [1] فى القاموس: والطولى تأنيث الأطول والجمع الطُوَل وهى الصواب لأن أفعل التفضيل المجرد من أل والإضافة يلتزم الأفراد والتذكير ولا يجوز أن يأتى على فعلى إلا مع أل أو الإضافة لمعرفة.
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس الجزء : 2 صفحة : 381