* والآلةُ : ما اعتملْتَ به من الأداة ، تكون واحدًا وجمعًا ،
وقيل : هو جمع لا واحد له من لفظه ، وقول على رضى الله عنه : « نَسْتَعْمِلُ آلةَ الدِّينِ فى طَلَبِ الدُّنْيَا ». إنما يعنى به : العلم
؛ لأن الدين إنما يقوم بالعلم.
* والآلةُ : الحالَةُ.
* والآلةُ : سَرِيرُ المَيِّتِ ـ هذه الأخيرة عن أبى العَمَيْثَلِ
الأعرابىّ ، وبها فَسَّرَ قول كعب ابن زهير :
* والتَّأْوِيلُ
: بَقْلَةٌ ثمرتها فى
قُرونٍ كقرون الكِباشِ ، وهى شبيهة بالقَفْعاءِ ، ذاتُ غِصَنَةٍ وورقٍ ، وثمرتها
يكرهها المال ، وورقها يشبه ورق الآسِ ، وهى طيبة الريح ، وهو من باب التَّنْبِيتِ
واحدُته تَأْوِيلَةٌ.