responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحكم والمحيط الأعظم المؤلف : ابن سيده    الجزء : 10  صفحة : 439

* وَتَلَوَّمَ فِى الأَمْرِ : تَمَكَّثَ وَانْتَظَر.

* وَلِىَ فِيهِ لُوْمَةٌ ؛ أَى : تَلَوُّمٌ.

* وَلِيمَ بِالرَّجُلِ : قُطِعَ.

* واللَّوْمَةُ : الشُّهْدَةُ.

* واللامَةُ ، واللامُ ، واللَّوْمُ : الهَوْلُ.

* واللامُ : الشَّدِيدُ مِن كُلِّ شَىءٍ.

وَأُرَاهُ قَدْ تَقَدَّمَ فى الهَمْزِ. واللامُ : حَرْفُ هِجَاءٍ ، وَهُوَ حَرْفٌ مَجْهُورٌ يَكُونُ أَصْلاً وَبَدَلاً وزائدًا ، وَإِنَّمَا قَضَيْتُ عَلَى أَنَّ عَيْنَهَا مُنْقَلِبَةٌ عَنْ وَاوٍ كَمَا قَدَّمْتُهُ فِى أَخَوَاتِهَا مِمَّا عَيْنُهُ أَلِفٌ.

مقلوبه : م ل و

* المِلاوَةُ ، والمُلاوَةُ ، والمَلاوَةُ ، وَالمَلِىُ : كُلُّهُ مُدَّةُ العَيْشِ.

* وَقَدْ تَمَلَّى العَيْشَ وَمُلِيَهُ [١] ، وَأَمْلَاهُ اللهُ إِيَّاهُ ، وَمَلاهُ ، وَأَمْلَى لَهُ : أَمْهَلَهُ.

* وَتَمَلَّى إِخْوَانَهُ : مُتِّعَ بِهم.

* وَأَمْلَى للبَعِيرِ فى القَيْدِ : أَرْخَى وَوَسَّعَ.

* وَأَمْلَى لَهُ فى غَيِّه : أَطَالَ.

* وَمَرَّ مَلِىٌ مِنَ اللَّيْلِ وَمَلاً ، وهُوَ مَا بَيْنَ أَوَّلِه إلى ثُلُثِهِ ، وَقِيلَ : هُوَ قِطْعَةٌ مِنهُ لَمْ تُحَدَّ ، والجَمْعُ أَمْلاءُ.

* وَمَرَّ عَلَيهِ مَلاً مِنَ الدَّهْرِ ؛ أَى : قِطْعَةٌ.

* وَالمَلَوَانِ : اللَّيْلُ والنَّهَارُ ، وقيلَ : طَرَفَا النَّهَارِ ؛ قالَ ابنُ مُقْبِلٍ :

أَلا يَا دِيَارَ الحَىِّ بالسَّبُعَانِ

أَمَلَ عَلَيْهَا بِالبِلَى المَلَوَانِ[٢]

وَاحِدُهَا مَلاً.

* وَأَقَامَ عِنْدَهُ مَلْوَةٌ منَ الدَّهْرِ ، وَمُلْوَةً ، وَمِلْوَةً ، وَمَلاوَةً ، وَمُلاوَةً ، وَمِلاوَةً ؛ أَى : حِينًا مِنَ الدَّهْرِ.


[١] فى اللسان (ومُلِّيَهُ).

[٢]البيت لابن الأحمر فى ديوانه ص ١٨٨ ، ولسان العرب (سبع) ، (ملل) ، (ملا) ، والخصائص ٣ / ٢٠٢ ، ولسان العرب بلا نسبة (عفزر). ويروى :

ألا يا ديار الحيّ بالسبعان

عفت حججاً بعدي وهنّ ثماني

وهو بهذه الرواية لشاعر جاهلى من بنى عقيل فى خزانة الأدب ٧ / ٣٠٦.

اسم الکتاب : المحكم والمحيط الأعظم المؤلف : ابن سيده    الجزء : 10  صفحة : 439
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست