وقالَ فى
المغرب : « ما لَمْ يَسْقُطْ
ثَوْرُ الشَّفَقِ ».
* وثارَت الحَصْبَةُ بفُلانٍ ثَوْرًا ، وثُؤُورًا ، وثُوارًا ، وثَوَرانًا : انْتَشَرَت ، وكذلك كُلُّ ما ظَهَر.
وحَكَى
اللِّحْيانِىُّ : ثارَ الرَّجُلُ ثَوَرَانًا : ظَهَرَتْ فيه الحَصْبَةُ.
* والثَّوْرُ : ما عَلَا الماءَ من الطُّحْلُبِ ، والعِرْمِضِ ،
والغَلْفَقِ ، ونَحْوِه.
وقد ثارَ الطُّحْلُبُ ثَوْرًا ، وثَوَرانًا ، وثَوَّرْتُه
، وأَثَرْتُه.
* وكُلُّ ما
اسْتَخْرَجْتَه أو هِجْتَه ، فقد
أَثَرْتَه إِثارَةً ، وإِثارًا ـ كِلاهُما عن اللِّحْيانِىِّ ـ وثَوَّرْتَه ، واسْتَثَرْتَه
، كما تَسْتَثِيرُ الأَسَدَ والصَّيْدَ.