responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 630
• الكَعْصُ، كالمَنْعِ: الأَكْلُ، لغةٌ في الكَأْصِ.
وكَعِيصُ الفَأْرِ والفَرْخِ: أصواتُهُما.

• الكُناصُ، كغُرابٍ: الكُباصُ، أو الصوابُ بالنون، والباءُ تَصحيفٌ.
وكَنَّصَ تَكْنيصًا: حَرَّكَ أنْفَهُ اسْتِهْزاءً.

• كاصَ يَكيصُ كَيْصًا وكَيَصانًا وكُيُوصاً: كَعَّ عن الشيءِ،
وـ طَعامَهُ: أكَلَهُ وحْدَه،
وـ منه: أكْثَرَ.
وكِصنا عندَه ما شِئْنا: أكَلْنا.
والكيصُ، بالكسر: الضَّيِّقُ الخُلُقِ، والبخيلُ جِدّاً، والقصيرُ التارُّ،
كالكَيِّصِ فيهما، وبالفتح: البُخْلُ التَّامٌ، والمَشْيُ السريعُ. وكعِنَبٍ وهِجَفٍّ: الشديدُ العَضَلِ.
وفلانٌ كِيصَى، كعيسَى، ويُنَوَّنُ وكسَكْرَى: يأكلُ وحْدَه، ويَنْزِلُ وحْدَه، ولا يُهِمُّهُ غيرُ نَفْسِه.
وإنه لَكَيَّاصُ المَشْيِ: رِخْوُ البادِّ.
ومَرَّ يَكِيصُ: يَعْجَلُ.
وما زالَ يُكايصُه: يُمارِسُه.

فَصْلُ اللاّم
• لَحَصَ في الأمرِ، كمنَع: نَشِبَ فيه،
وـ خَبَرَهُ: اسْتَقْصاهُ، وبَيَّنَه شيئاً شيئاً،
كلَحَّصَهُ.
ولَحاصِ، كقَطامِ: الشِّدَّةُ، والاخْتِلاطُ.
وخُطَّةٌ تَلْتَحِصُكَ، أي: تُلْجِئُكَ إلى الأمرِ.
واللَّحَصُ، محركةً: تَغَصُّنٌ كثيرٌ في أعْلَى الجَفْنِ.
واللَّحَصانُ، محركةً: العَدْوُ، والسُّرْعةُ.
والمَلْحَصُ: المَلْجَأُ.
والتَّلْحيصُ: التَّضْييقُ، والتشديدُ في الأمرِ.
والالتِحاصُ: الالتِحاجُ، والاضْطِرارُ، والحَبْسُ، والتَّثْبيطُ، وتَحَسِّي ما في البَيْضةِ ونحوِها.
والتَحَصَهُ الشيءُ: نَشِبَ فيه،
وـ إلى الأمرِ: ألْجَأَهُ إليه،
وـ الإِبْرَةُ: انْسَدَّ سَمُّها،
وـ الذئبُ عَيْنَ الشاةِ: اقْتَلَعَها وابْتَلَعَها.

• اللَّخَصَةُ، محركةً: لَحْمَةُ باطِنِ المُقْلَةِ
ج: لِخاصٌ.
ولَخِصَتْ عينُهُ، كفرحَ: ورِمَ ما حَوْلَها، فهي لَخْصاءُ، والرجلُ ألْخَصُ.
واللَّخَصُّ، محركةً أيضاً: كَوْنُ الجَفْنِ الأعْلَى لَحِيماً.
وضَرْعٌ لَخِصٌ، ككتِفٍ: كثيرُ اللَّحْمِ، يَخْرُجُ لَبَنُهُ بِشِدَّةٍ.
ولَخَصَ البعيرَ، كمنَعَ: نظَرَ إلى عَيْنِهِ مَنْحُوراً، هَلْ فيها شَحْمٌ أم لا.
وقد أُلْخِصَ البعيرُ: فُعِلَ به ذلك، فَظَهَرَ نِقْيُهُ. قال أعْرابِيُّ في حَجْرَةٍ: ما ألْخَصَ من إبِلِي فانْحَرُوهُ، وما لم يُلْخِصْ فارْكَبُوهُ.
والتَّلْخِيصُ: التَّبْيينُ، والشَّرْحُ، والتَّخْلِيصُ.

• اللَّصُّ: فِعْلُ الشيءِ في سَتْرٍ، وإغْلاَقُ البابِ وإطْبَاقُهُ، والسارِقُ، ويُثَلَّثُ
ج: لُصُوصٌ وألْصَاصٌ، وهي لَصَّةٌ
ج: لَصَّاتٌ ولَصائِصُ، والمَصْدَرُ: اللَّصَصُ واللَّصاصُ واللَّصُوصِيَّةُ واللُّصُوصِيَّةُ.
وأرضٌ مَلَصَّةٌ: كثيرَتُهُمْ.
واللَّصَصُ: تَقَارُبُ المَنْكِبَيْنِ، وتَقارُبُ الأضْرَاسِ، وهو ألَصُّ، وتَضامُّ مِرْفَقَيِ الفرسِ إلى زَوْرِهِ.
واللَّصَّاءُ من الجباهِ: الضَّيِّقَةُ،
وـ من الغنَمِ: ما أقْبَلَ أحَدُ قَرْنَيْهَا وأدْبَرَ الآخرُ، والمرأةُ المُلْتَزِقَةُ الفَخِذَيْنِ لا فُرْجَةَ بينهما. ويقالُ للزَّنْجِيِّ: ألَصُّ الألْيَتَيْنِ.
وتَلْصِيصُ البُنْيَانِ: تَرْصيصُهُ.
والتَصَّ: التَزَقَ.
ولَصْلَصَهُ: حَرَّكَهُ.

• اللَّعَصُ، محركةً: العَسَرُ، والنَّهَمُ في الأكْلِ والشُرْبِ جميعاً.
وتَلَعَّصَ فُلانٌ علينا: تَعَسَّرَ.

• لقِصَ، كفرح: ضاقَ،
وـ نَفْسُهُ: غَثَتْ، وخَبُثَتْ.
واللَّقِصُ، ككتِفٍ: الضَيِّقُ، والكَثيرُ الكَلاَمِ، السريعُ الشَّرِّ.
ولَقَصَ جِلْدَهُ، كَمَنَعَ: أحْرَقَهُ.
والْتَقَصَهُ: أخَذَهُ.
والمُلْتَقِصُ: المُتَتَبّعُ مَداقَّ الأُمورِ.

• اللَّمْصُ: الفالوذُ، أو شيءٌ يُشْبِهُهُ لا حَلاوَةَ له، يأكُلُهُ الصَّبِيُّ بالدِّبْسِ.
ولَمَصَ: أكَلَهُ.
وـ الشيءَ: أخَذَهُ بِطَرَفِ إصْبَعِهِ فَلَطَعَهُ، كالعَسَلِ وشِبْهِهِ،
وـ فلاناً: قَرَصَهُ. وكصبورٍ: الكَذَّابُ الخَدَّاعُ، والهَمَّازُ.
وألْمَصَ الشجرُ: أمْكَنَ أن يُلْمَصَ.

• اللَّوْصُ: اللَّمْحُ من خَلَلِ بابٍ ونحوه،
كالمُلاوَصَةِ، ووجعُ الأُذُنِ أو النَّحْرِ.
ولاصَ: حادَ.
واللَّواصُ، كسحابٍ: الفالُوذُ،
كالمُلَوَّصِ، كمُعَظَّمٍ، والعَسَلُ الصَّافِي.
ولَوَّصَ: أكَلَهُ.
واللَّوْصَةُ: وجَعُ الظَّهْرِ.
وألاصَهُ على الشيءِ: أدَارَهُ عليه، وأرادَهُ منه.
وأُلِيصَ، بالضم: أُرْعِشَ.
ولاَوَصَ: نَظَرَ كأنَّه يَخْتِلُ لِيَرُومَ أمْراً،
وـ الشجرةَ: أرادَ أنْ يَقْطَعَهَا بالفاسِ، فَلاوَصَ في نَظرِهِ يَمْنَةً ويَسْرَةً كيفَ يأتِيها، وكيفَ يَضْرِبُها.
وتَلَوَّصَ: تَلَوَّى، وتَقلَّبَ.

• لاصَ يَليصُ: حادَ.
ولِصْتُهُ أليصُهُ وألَصْتُه: إذا أرَغْتَه، أو حَرَّكْتَهُ لِتَنْتَزِعَه.
وألَصْتُه عن كذا وكذا: راوَدْتُه عنه.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 630
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست