responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 621
المرأةِ إذا أدْنَتْهُ من عَيْنَيْها، وقد رَصَّصَتْ.
والأرَصُّ: المُتَقارِبُ الأسْنَانِ.
وفَخِذٌ رَصَّاءٌ: التَصَقَتْ بأُخْتِهَا.
والأُرْصُوصَةُ: قَلَنْسُوَةٌ كالبِطِّيخةِ.
والرَّصَّاصةُ، مُشَدَّدَةً: البخيلُ، وحِجَارةٌ لازِقَةٌ بحَوَالَيِ العَيْنِ الجاريةِ،
كالرَّصْراصَةِ، وهي الأرضُ الصُّلْبَةُ.
ورَصْرَصَ البِناءَ: أحْكَمَهُ، وشَدَّدَهُ،
وـ في المكانِ: ثَبَتَ.
وتَراصُّوا في الصَّفِّ: تَلاصَقُوا، وانْضَمُّوا.

• الرَّعْصُ، كالمَنْعِ: النَّفْضُ، والهَزُّ، والجَذْبُ، والتحريكُ،
كالإِرْعَاصِ.
وارْتَعَصَ: تَلَوَّى، وانْتَفَضَ،
وـ السِّعْرُ: غَلا،
وـ البَرْقُ: اعْتَرَصَ،
وـ الجَدْيُ: طَفَرَ نشاطاً،
وـ الرُّمْحُ: اشْتَدَّ اهْتِزازُهُ.

• الرُّفْصَةُ، بالضم: النَّوْبَةُ.
وهو رَفِيصُكَ، أي: شَرِيبُكَ.
وارْتَفَصَ السِّعْرُ: غَلا.
وتَرافَصُوا الماءَ: تَنَاوَبُوهُ.

• رَقَصَ الرَّقَّاصُ: لَعِب،
وـ الآلُ: اضْطَرَبَ،
وـ الخَمْرُ: غَلَتْ.
والرَّقْصُ والرَّقَصُ والرَّقَصَانُ، محركتين: الخَبَبُ، ولا يكونُ الرَّقْصُ، إلا للاَّعِبِ، والإِبِلِ، ولما سواهُ: القَفْزُ والنَّقْزُ.
والرَّقَّاصةُ، مُشَدَّدَةً: لُعْبَةٌ لهم، والأرضُ لا تُنْبِتُ، وإن مُطِرَتْ.
وأرْقَصَ البعيرَ: حَمَلَهُ على الخَبَبِ.
وتَرَقَّصَ: ارْتَفَعَ وانْخَفَضَ.

• رَمَصَ اللهُ مُصِيبَتَهُ: جَبَرَها،
وـ بينهم: أصْلَحَ،
وـ الدجاجَةُ: ذَرَقَتْ (وهي رَمُوصٌ) ،
وـ السِّبَاعُ: وَلَدَتْ،
وـ فلانٌ: كسَبَ.
والرَّمَصُ، محركةً: وَسَخٌ أبْيَضُ يَجْتَمِعُ في المُوقِ، رَمِصَتْ عينُهُ، كفرحَ، والنَّعْتُ: أرْمَصُ ورَمْصَاءُ.
وكأميرٍ: ع. والرُّمَيْصاءُ بنتُ مِلْحَانَ: صَحابِيَّةٌ.

• راصَ: عَقَلَ بعد رُعُونةٍ.

• الرِّهْصُ، بالكسر: العَرَقُ الأسْفَلُ من الحائِطِ، وذُكِرَ في د م ص، والطِّينُ الذي يُبْنَى به، يُجْعَلُ بعضُهُ على بعضٍ.
والرَّهَّاصُ: عامِلُهُ. وكالمنْعِ: العَصْرُ الشديدُ، والمَلاَمَةُ، والاسْتِعْجَالُ.
ورَهَصَنِي بِحَقِّهِ: أَخَذَنِي أخْذاً شديداً.
وأرْهَصَ الحائِطَ: رَهَصَهُ،
وـ اللهُ فُلاناً: جَعَلَهُ مَعْدِناً للخَيْرِ.
والأسَدُ الرَّهِيصُ: لَقَبُ هَبَّارِ بن عمْرِو بنِ عُمَيْرَةَ، زَعَمُوا أنه قاتِلُ عَنْتَرَةَ بنِ شَدَّادٍ،
ورُهِصَ الفَرَسُ، كعُنِيَ وفَرِحَ، فهو رَهِيصٌ ومَرْهُوصٌ:
أصابَتْهُ الرَّهْصَةُ، وهي وَقْرَةٌ تُصِيبُ باطِنَ حافِرِهِ،
وأرْهَصَهُ اللهُ تعالى.
وخُفٌّ رَهِيصُ: أصابَهُ الحَجَرُ.
والرَّواهِصُ من الحِجَارَةِ: التي تُنَكِّبُ الدَّوابَّ.
والصُّخُورُ المُتَراهِصَةُ: الثابِتَةُ.
ولم يكُنْ ذَنْبُهُ عن إرْهَاصٍ أي: إصْرَارٍ وإرْصَادٍ، وإنَّما كان عارِضاً.
ورَاهَصَ غَرِيمَهُ: راصَدَهُ. والمَرَاهِصُ لم يُسْمَعْ بوَاحِدِها.

فَصْلُ الشِّيْن
• الشَّبَرْبَصُ، كَسَفَرْجَلٍ: الجَمَلُ الصغيرُ.

• الشَّبَصُ، محركةً: الخُشُونَةُ، وتَدَاخُلُ شَوْكِ الشَّجَرِ بعضِهِ في بعض.
وقد تَشَبَّصَ الشَّجَرُ: اشْتَبَكَ.

• الشَّحْصُ، ويحرَّكُ،
والشَّحْصَاءُ والشَّحاصَةُ والشَّحَصَةُ، محركةً: شاةٌ ذَهَبَ لَبَنُها كلُّهُ، والسَّمينَةُ، والتي لا حَمْلَ بها، والتي لم يُنْزَ عَلَيْهَا قَطُّ
ج: أشْحَاصٌ وشِحَاصٌ وشَحْصٌ، بِلَفْظِ الواحِدِ، وشَحَصَاتٌ وشَحَصٌ، محركةً، وكصبورٍ: النِضْوَةَ تَعَباً.
وأشْحَصَهُ: أتْعَبَهُ،
وـ عن المكانِ: أجْلاَهُ.

• الشَّخْصُ: سَوَادُ الإِنْسَانِ وغيرِهِ تراهُ من بُعْدٍ
ج: أشْخُصٌ وشُخُوصٌ وأشخاصٌ.
وشَخَصَ، كمَنَعَ، شُخُوصاً: ارْتَفَعَ،
وـ بَصَرُهُ: فَتَحَ عَيْنَيْهِ، وجَعَلَ لا يَطْرِفَ،
وـ بَصَرَهُ: رَفَعَهُ،
وـ من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ: ذَهَبَ، وسارَ في ارْتِفَاعٍ،
وـ الجُرْحُ: انْتَبَرَ، ووَرِمَ،
وـ السَّهْمُ: ارْتَفَعَ عن الهَدَفِ،
وـ النَّجْمُ: طَلَعَ،
وـ الكَلِمةُ من الفَمِ: ارْتَفَعَتْ نحوَ الحَنَكِ الأعْلى، ورُبَّمَا كان ذلك خِلْقَةً أن يَشْخَصَ بصَوْتِهِ، فلا يَقْدِرُ على خَفْضِهِ.
وشُخِصَ به، كعني: أتاهُ أمرٌ أقْلَقَهُ وأزْعَجَهُ. وككَرُمَ: بَدُنَ، وضَخُمَ.
والشَّخِيصُ: الجَسِيمُ، وهي: بهاءٍ، والسَّيِّدُ،
وـ من المَنْطِقِ: المُتَجَهِّمُ.
وأشْخَصَهُ: أزْعَجَهُ،
وـ فلانٌ: حانَ سَيْرُهُ وذَهابُهُ،
وـ به: اغْتابَه،
وـ الرَّامِي: جازَ سَهْمُهُ الهَدَفَ.
والمُتَشاخِصُ: المُخْتَلِفُ، والمُتَفَاوِتُ.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 621
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست