responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 42
وأرْطَأَتْ: بَلَغَتْ أن تُجَامَعَ.
واسْتَرْطَأَ: صار رَطِيئاً.

• رَفَأَ السَّفِينَةَ، كَمَنَعَ: أدناها من الشَّطِّ،
والمَوْضعُ مَرْفَأٌ، ويُضَمُّ،
وـ الثَّوْبَ: لأَمَ خَرْقَهُ، وضَمَّ بَعْضَهُ إلى بَعْضٍ، وهو رَفَّاءٌ،
وـ الرَّجُلَ: سَكَّنَهُ،
وـ بينَهُمْ: أصْلَحَ.
وأرْفَأَ: جَنَحَ، وامْتَشَطَ، ودَنَا، وأدْنَى، وحابَى ودَارَأَ، كَرافَأَ،
وـ إليه لَجَأَ.
وتَرافَؤُوا: تَوَافَقُوا، وتَواطَؤُوا.
ورَفَّأهُ تَرْفِئَةً وتَرْفِيئاً: قال له: بِالرِّفَاءِ والبَنِينَ، أي بالالِتِئَامِ وجَمْعِ الشَّمْلِ.
واليرْفَئِيُّ، كالْيَلْمَعِيِّ: المُنْتَزَعُ القَلْبِ فَزَعاً، وراعِي الغنمِ، والظَّلِيمُ النَّافِرُ، والظَّبْيُ القَفُوزُ المُوَلِّي، واسْمُ عَبْدٍ أسْوَدَ. ويَرْفَأُ، كَيَمْنَعُ: مَوْلَى عُمَرَ بنِ الخطَّاب، رضي الله عنه.

• رَقَأَ الدَّمْعُ، كَجَعَلَ، رَقْئاً ورُقُوءاً: جَفَّ وسَكَنَ، وأرْقَأَهُ الله تعالى.
والرَّقُوءُ، كَصَبُورٍ: ما يُوضَعُ على الدَّمِ لِيُرْقِئَهُ. وقَوْلُ أكْثَمَ: لا تَسُبُّوا الإبلَ فإِنَّ فيها
رَقُوءَ الدَّمِ، أي تُعْطَى في الدِّيَاتِ، فَتَحْقِنُ الدِّمَاءَ، ووهِمَ الجوهريُّ فقال: في الحَدِيثِ.
ورَقَأَ العِرْقُ رَقْئاً ورُقُوءاً: ارْتَفَعَ،
وأَرْقَأْتُهُ أنا،
وـ بينَهُمْ رَقْئاً: أفْسَدَ، وأصْلَحَ، ضِدٌّ:
وـ في الدَّرَجَةِ: صَعِدَ،
وهي المَرْقَاةُ، وتُكْسَرُ.

• رَمَأَ، كَجَعَلَ، رَمْئاً ورُمُوءاً: أقامَ،
وـ على مِئَةٍ: زادَ،
كَأَرْمَأَ،
وـ الخَبَرَ: ظَنَّهُ وحَقَّقَهُ.
وأرْمَأَ إليه: دَنَا.
ومُرَمَّآتُ الأخْبارِ، بشّدِّ الميم وفَتْحِها: أَباطِيلُها.

• رَنَأَ إليه، كَجَعَلَ: نَظَرَ. وجاءَ يَرْنَأُ في مِشْيَتِهِ: يَتَثَاقَلُ.
واليُرَنَّأُ: في فَصْلِ الياءِ.

• الرَّهْيَأَةُ: الضَّعْفُ والتَّوانِي، وأَنْ تَجْعَلَ أَحَدَ العِدْلَيْنِ أثْقَلَ من الآخَرِ، وأَنْ تَغْرَوْرِقَ العَيْنَانِ جَهْداً أو كِبَراً، وأنْ يُفْسِدَ رَأْيَهُ ولا يُحْكِمَهُ، وأن يَحْمِلَ حِمْلاً فلا يَشُدَّهُ وهو يَمِيلُ.
وتَرَهْيَأَ: اضْطَرَبَ، وتَحَرَّكَ،
وـ في مٍشْيَتِهِ: تَكَفَّأَ،
وـ السَّحَابُ: تَهَيَّأَ للمَطَرِ،
كَرَهْيَأَ،
وـ في أَمْرِهِ: هَمَّ به ثم أمْسَكَ، وهو يُرِيدُ فِعْلَهُ.

• رَوَّأَ في الأمْرِ تَرْوِئَةً وتَرْويئاً: نَظَرَ فيه، وتَعَقَّبَهُ، ولم يَعْجَلْ بِجَوابٍ، والاسمُ: الرَّويئَةُ والرَّويَّةُ.
والرَّاءُ: شَجَرٌ، واحِدَتُهُ بهاءٍ،
وأَرْوَأَ المَكانُ: كَثُرَ به، وزَبَدُ البَحْرِ.

• رَيَّأَهُ تَرْيِئَةً: فَسَحَ عن خِنَاقِهِ،
وـ في الأمْرِ: رَوَّأَ.
ورَايَأَ: اتَّقَاهُ.
ورَاءَ: لُغَةٌ في: رَأَى، والاسْمُ: الرِّيءُ، بالكسر.

فَصْلُ الزّاي
• زَأْزَأَهُ: خَوَّفَهُ،
وـ الظَّلِيمُ: مَشَى مُسْرِعاً رافِعاً قُطْرَيْهِ: رَأسَهُ وذَنَبُه،
وـ الشَّيءَ: حَرَّكَهُ.
وتَزَأْزَأَ: تَزَعْزَعَ،
وـ منه: تَصَاغَرَ له فَرَقاً، وخافَ، وَاخْتَبَأَ، ومَشَى مُحَرِّكاً أعْطَافَهُ كَهيْئَةِ القِصَارِ.
وقِدْرٌ زُؤَازِئَةٌ، كَعُلابِطَةٍ وعُلَبِطَةٍ: عَظِيمَةٌ، تَضُمُّ الجَزُورَ، وذِكْرُهُ في المُعْتَلِّ وهَمٌ للجوهريّ.

• الزَّبْأَةُ، بالفتح: الغَضْبَةُ.

• زَكَأَهُ، كَمَنَعَهُ: ضَرَبَهُ،
وـ ألْفاً: نَقدَهُ، أو عَجَّلَ نَقْدَهُ،
وـ إليه: لَجَأَ واسْتَنَدَ،
وـ جَارِيَتَهُ: جامَعَها،
وـ النَّاقَةُ بِوَلَدِها: رَمَتْهُ عِنْدَ رِجْلِها.
ورجُلٌ زُكَأٌ، كَصُرَدٍ وهُمَزَةٍ،
وزُكاءُ النَّقْدِ: مُوسِرٌ عاجِلُ النَّقْدِ.
وازْدَكأ منه حَقَّهُ: أَخَذَهُ.

• زَنَأَ إليه، كَمَنَعَن زَنْئاً وزُنُوءاً: لَجَأَ،
وـ في الجَبَلِ: صَعِدَ،
وـ الظِّلُّ: قَلصَ ودَنَا بَعْضُهُ من بَعْضٍ،
وـ إليه: دَنَا، وطَرِبَ، وأَسْرَعَ، ولَزِقَ بالأرْضِ، وخَنَقَ،
وـ بَوْلُهُ: احْتَقَنَ.
وأَزْنَأَهُ: أَلْجَأَهُ، وصَعَّدَهُ، وحَقنَهُ.
والزَّنَاءُ، كَسَحابٍ: القَصِيرُ المُجْتَمِعُ، والحاقِنُ لِبَوْلِهِ،
وع. والزَّنِيءُ: السِّقاءُ الصَّغِيرُ.
وزَنَّأ عليه تَزْنِئَةً: ضَيَّقَ.

• زَوْءُ المَنِيَّةِ: ما يَحْدُثُ منها.
وزَاءَ الدَّهْرُ به: انْقَلَبَ به.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست