responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 403
ويومُ الزُّوَيْرِ: م.
وأزارَهُ: حَمَلَهُ على الزِّيارَةِ.
وزَوَّرَ: زَيَّنَ الكَذِبَ،
وـ الشيءَ: حَسَّنَهُ وقَوَّمَه.
وـ الزائِرَ: ألْزَمَهُ،
وـ الشَّهادَةَ: أبْطَلَهَا،
وـ نَفْسَهُ: وسَمَها بالزُّورِ.
والمُزَوَّرُ من الإِبِلِ: الذي إذا سَلَّهُ المُذَمِّرُ مِنْ بَطْنِ أمِّهِ، اعْوَجَّ صَدْرُهُ، فَيَغْمِزُهُ لِيُقِيمَهُ فَيَبقَى فيه من غَمْزِهِ أثَرٌ، يُعْلَمُ منه أنه مُزَوَّرٌ.
واسْتَزارَهُ: سألَه أن يَزُورَهُ.
وتَزاوَرَ عنه: عَدَلَ وانْحَرَفَ،
كازْوَرَّ وازْوارَّ،
وـ القومُ: زارَ بعضُهم بعضاً.
وزَوْرانُ: جَدُّ محمدِ بنِ عبدِ الرحمنِ التابِعِيِّ، وبالضم: عبدُ اللهِ بنُ زُورانَ الكازَرُونِيُّ، وإسحاقُ بنُ زُورانَ السِّيرافِيُّ: محدثونَ.

• الزَّهْرَةُ، ويُحَرَّكُ: النباتُ، ونَوْرُهُ، أو الأَصْفَرُ منه
ج: زَهْرٌ وأزهارٌ
جج: أزاهِيرُ،
وـ من الدنيا: بَهْجَتُها ونَضَارَتُها وحُسْنُها، وبالضم: البياضُ، والحُسْنُ، وقد زَهِرَ، كفرحَ وكرُمَ، وهو أزْهَرُ، وابنُ كلابٍ: أبو حَيٍّ من قُرَيْشٍ، واسمُ أمِّ الحَياءِ الأَنْبارِيَّةِ المحدِّثَةِ.
وبنُو زُهْرَةَ: شِيعَةٌ بحَلَبَ،
وأمُّ زُهْرَةَ: امرأةُ كلابٍ، وبالفتح: زَهْرَةُ بنُ جُوَيْرِيَةَ صحابِيٌّ.
وكتُؤَدَةٍ: نَجْمٌ م في السماءِ الثالثةِ،
وع بالمدينةِ.
وزَهَرَ السِّراجُ والقمرُ والوجهُ، كمنع، زُهوراً: تَلأْلِأَ،
كازْدَهَرَ،
وـ النارُ: أضاءَتْ، وأزهَرْتُها،
وـ بِكَ زِنادِي: قَوِيَتْ وكثُرَتْ بِكَ،
وـ الشمسُ الإِبِلَ: غَيَّرَتْها.
والأَزْهَرُ: القمرُ، ويومُ الجُمُعَةِ، والثَّوْرُ الوحشيُّ، والأَسَدُ الأبيضُ اللَّوْنِ، والنَّيِّرُ، والمُشْرِقُ الوجهِ، والجَمَلُ المُتَفاجُّ المُتَناوِلُ من أطْرافِ الشجرِ، واللبنُ ساعة يُحْلَبُ، وابنُ مِنْقَرٍ، وابنُ عبدِ عَوْفٍ، وابنُ قَيْسٍ: صحابيُّونَ، وابنُ خَميصَةَ: تابعيٌّ.
والأَزْهَرانِ: القَمَرانِ.
وأحْمَرُ زاهِرٌ: شديدُ الحُمْرَةِ.
والازْدِهارُ بالشيءِ: الاحْتِفاظُ به، والفَرَحُ به، أو أن تَجْعَلَهُ من بالِكَ، وأن تأمُرَ صاحِبَكَ أن يَجِدَّ فيما أمَرْتَهُ.
والزاهِرِيَّةُ: التَّبَخْتُرُ، وعينٌ برأسِ عينٍ لا يُنالُ قَعْرُها.
والزاهِرُ: مُسْتَقًى بين مكةَ والتَّنْعِيمِ.
والزَّهْراءُ: د بالمغربِ،
وع، والمرأةُ المُشْرِقَةُ الوجهِ، والبَقَرَةُ الوحشيةُ،
وـ في قَوْلِ رُؤْبَةَ: سحابةٌ بيضاءُ بَرَقَتَ بالعَشِيِّ.
والزَّهْراوانِ: البقرةُ وآلُ عِمرانَ.
والزِّهْرُ، بالكسر: الوَطَرُ، وبالضم: زُهْرُ بنُ عبدِ المَلِكِ بنِ زُهْرٍ الأَنْدَلُسِيُّ وأقاربُه فُضلاءُ وأطِبَّاءُ. وزُهَرَةُ، كهُمَزَةٍ، وزَهْرانُ وزُهَيْرٌ: أسماءٌ.
والزُّهَيْرِيَّةُ: ة بِبَغْدادَ.
والمِزْهَرُ، كمِنْبَرٍ: العُودُ يُضْرَبُ به، والذي يُزْهِرُ النارَ ويُقَلِّبُها للضِّيفانِ.
والمزاهِرُ: ع. وزاهِرُ بنُ حِزامٍ، وابنُ الأَسْوَدِ: صحابِيَّانِ.
وازْهَرَّ النباتُ: نَوَّرَ،
كازْهارَّ. ومحمدُ بنُ أحمدَ الزاهِريُّ الدَّنْدانِقانِيُّ: محدثٌ، وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ مُفَرّجٍ النباتِيُّ؟؟ الزَّهْرِيُّ: حافظٌ.

• الزِّيرُ، بالكسر: الدَّنُّ. والزِّيارُ: في ز ور.

فَصْلُ السِّيْن
• السُّؤْرُ، بالضم: البقيةُ، والفَضْلَةُ.
وأسْأرَ: أبقاهُ،
كسأرَ، كمنَعَ. والفاعِلُ منهما: سَأَّارٌ، والقِياسُ: مُسْئِرٌ، ويجوزُ.
وفيه سُؤْرَةٌ، أي: بَقِيَّةٌ من شَبابٍ.
وسُؤْرَةٌ من القرآنِ: لُغةٌ في سورَةٍ.
والسائرُ: الباقي لا الجميعُ، كما تَوَهَّمَ جَماعاتٌ، أو قد يُسْتَعْمَلُ له. ومنه قَوْلُ الأَحْوَصِ:
فَجَلَتْها لَنا لُبابَةُ لَمَّا ... وقَذَ النَّوْمُ سائِرَ الحُرَّاسِ
وضافَ أعْرابِيٌّ قَوْماً، فأمَرُوا الجارِيَةَ بِتَطْييبِهِ، فقالَ: بَطْنِي عَطِّرِي، وسائِرِي ذَرِي. وأُغِيرَ على قَوْمٍ، فاسْتَصْرَخُوا بَنِي عَمِّهم، فأبْطَؤُوا عنهم حتى أُسِرُوا، وذُهِبَ بهم، ثم جاؤوا يَسْألُونَ عنهم، فقالَ لهم المَسْؤُولُ: أسائِرَ اليومِ وقد زالَ الظُّهْرُ، أي: أتَطْمَعُونَ فيما بَعُدَ، وقد تَبَيَّنَ لكمُ اليأسُ، لأَنَّ من كانتْ حاجتُهُ اليومَ بأسْرِهِ، وقد زالَ الظُّهْرُ، وجَبَ أن يَيْأسَ كما ييأسُ منها بالغُروبِ.
وسَئِرَ، كَفَرِحَ: بَقِيَ.
وسُؤْرُ الأَسَدِ: أبو خَبِيئَةَ الكُوفِيُّ، لأَنَّ الأَسَدَ افْتَرَسَه، فَتَرَكَه حَيّاً.
وتَسَأَّرَ: شَرِبَ سُؤْرَ النَّبيذِ.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 403
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست