responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 327
ككَتَّانٍ: الظَّريفُ الماضي،
كالمُتَوَقِّدِ، والمُضيءُ،
وـ من القُلوبِ: السَّريعُ التَّوَقُّدِ في النَّشاطِ والمَضاءِ، الحادُّ.
والوَقْدَةُ: أشَدُّ الحَرِّ.
والوقيدِيَّةُ: جِنْسٌ من المِعْزَى.
وواقِدٌ ووَقَّادٌ ووَقْدانُ: أسْماءٌ.
وأوْقَدْتُ لِلصِّبَا ناراً، أي: تَرَكْتُهُ.
وأبعدَ اللهُ دارَهُ وأوْقَدَ ناراً إِثْرَهُ، أي: لا رَجَعَهُ ولا رَدَّهُ.
وزَنْدٌ ميقادٌ: سريعُ الوَرْيِ.
وأبو واقِدٍ اللَّيْثِيُّ: الحَارِثُ بنُ عَوْفٍ: صَحابِيٌّ،
وابنُه واقِدٌ، وأبو واقِدٍ اللَّيْثِيُّ: صالِحُ بنُ محمدٍ: تابِعِيَّانِ. وواقِدُ بنُ أبي مُسْلِمٍ الواقِدِيُّ: مُحَدِّثٌ.

• وَكَدَ يكِدُ وُكُوداً: أقامَ، وقَصَدَ، وأصابَ،
وـ العَقْدَ: أوْثَقَهُ،
كأُكَّدَهُ،
وـ الرَّحْلَ: شَدَّهُ.
والوكائِدُ: سُيورٌ يُشَدُّ بها، جَمْعُ وِكادٍ وإكادٍ.
والوُكْدُ، بالضم: السَّعْيُ، والجُهْدُ.
وما زالَ ذلك وُكْدِي، أي: فِعْلِي، وبالفتح: المُرادُ، والهَمُّ، والقَصْدُ،
وبلا لامٍ: ع بينَ الحَرَمَيْنِ، أو جُبَيْلٌ مُشْرِفٌ على خُلاطَى من جِبالِ مَكَّةَ.
والتَّوْكيدُ: أفْصَحُ من التَّأكيدِ.
وتَوَكَّدَ وتأكَّدَ: بمعنًى.
والمُواكِدَةُ: الناقةُ الدَّائبَةُ في السَّيْرِ.
والمُتَوَكِّدُ: القائِمُ المُسْتَعِدُّ للأَمْرِ.
والمَياكيدُ والتَّآكيدُ والتَّواكيدُ: السُّيورُ التي يُشَدُّ بها القَرَبُوسُ.

• الوَلَدُ، محرَّكةً، وبالضم والكسر والفتح: واحِدٌ وجمعٌ، وقد يُجْمَعُ على أوْلادٍ ووِلْدَةٍ، وإلْدَةٍ، بكسرهما، ووُلْدٍ، بالضم.
و"وُلْدُكِ مَنْ دَمَّى عَقِبَيْكِ"، أي: مَنْ نُفِسْتِ به فهو بْنُكِ.
والوَليدُ: المَوْلودُ، والصّبِيُّ، والعبدُ، وأُنْثاهُما بهاءٍ، ج: الولائِدُ والوِلْدانُ.
وأُمُّ الوَليدِ: الدَّجاجَةُ.
ويقالُ: "أمْرٌ لا يُنادى وَليدُهُ" في الخَيْرِ والشَّرِّ، أي: اشْتَغَلوا به حتى لو مَدَّ الوليدُ يَدَهُ إلى أعَزِّ الأَشْياءِ لا يُنادى عليه زَجْراً.
ووَلَدَتْ تَلِدُ وِلاداً ووِلادةً وإلادَةً ولِدَةً ومَوْلِداً. وهي والِدٌ ووالِدَةٌ. وشاةٌ والدٌ ووالِدَةٌ ووَلود، ج: وُلَّدٌ. وولَّدْتُها تَوْليداً فأوْلَدَتْ،
وهي مُولِدٌ من مَواليد وموالِدَ.
واللِّدَةُ: التِّرْبُ، ج: لِداتٌ ولِدونَ، والتَّصغيرُ: وُلَيْداتٌ ووُلَيْدونَ، لا لُدَيَّاتٌ ولُدَيُّونَ، كما غَلِطَ فيه بعضُ العَرَبِ،
وـ: وقْتُ الوِلادَةِ،
كالمَوْلِدِ والمِيلادِ.
والمُوَلَّدَةُ: المَوْلودَةُ بينَ العَرَبِ،
كالوَليدَةِ، والمُحْدَثَةُ من كُلِّ شيءٍ، ومن الشُّعراءِ: لِحُدوثِهِمْ، وبكسر اللامِ: القابِلَةُ.
والوُلودِيَّةُ: الصِّغَرُ، ويُفْتَحُ، والجَفاءُ، وقِلَّةُ الرِّفْقِ.
والتَّوْليدُ: التَّرْبِيَةُ، ومنه قولُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ لعيسى، صلى الله عليه وسلم: " أنتَ نَبِيِّي وأنا
ولَّدْتُكَ"، أي: رَبَّيْتُكَ، فقالتِ النَّصارَى: أنتَ بُنَيِّي وأنا ولَدْتُكَ، تعالى اللهُ عن ذلك عُلُوًّا كبيراً.
وبنو وِلادَةَ: بَطْنٌ. وسَمَّوْا: وليداً ووَلاَّداً.
وبَيِّنَةٌ مُوَلَّدَةٌ: غيرُ مُحَقَّقَةٍ.
وكِتابٌ مُوَلَّدٌ: مُفْتَعَلٌ.
وما أدْري أيّ ولَدِ الرَّجُلِ هو، أي: أيّ الناس.

• الوَمَدُ، محرَّكةً: الحَرُّ الشديدُ مع سُكونِ الرِّيحِ، أو نَدًى يَجيءُ في صَميمِ الحَرِّ من قِبَلِ البَحْرِ، لَيْلَةٌ ومِدٌ ووَمِدَةٌ، أو شِدَّةُ حَرِّ اللَّيلِ،
كالوَمَدَةِ، محرَّكةً، والغَضَبُ، فِعْلُ الكُلِّ: كوَجِلَ.

• الوَهْدَةُ: الأرضُ المُنْخَفِضَةُ،
كالوَهْدِ، ج: أوهُدٌ ووِهادٌ ووُهْدانٌ، والهُوَّةُ في الأرضِ.
وأوْهَدُ، كأَحْمَدَ: يومُ الاثنينِ، ج: أواهِدُ.
ووهَّدَ الفِراشَ: مَهَّدَهُ.
وتَوَهَّدَ المرأةَ: جامَعَها.

فَصْلُ الهَاء
• الهَبْدُ والهَبيدُ: الحَنْظَلُ، أو حَبُّهُ.
وهَبَدَ يَهْبِدُ: كَسَرَهُ، وطَبَخَهُ، وجَناهُ،
كتَهَبَّدَهُ واهْتَبَدَهُ،
وـ فلاناً: أطْعَمَهُ إيَّاهُ.
والهَوابِدُ: اللاَّئِي يَجْتَنِينَهُ.
وهَبُّودٌ، كتَنُّورٍ: رجلٌ، وفَرَسٌ لِعَمْرو بنِ الجُعَيْدِ، وماءٌ لا مَوْضِعٌ، ووَهِمَ الجوهرِيُّ، وقد يقالُ له:
الهَبابيدُ أيضاً.

• ثَريدَةٌ هِبْرِدانَةٌ مِبْرِدانَةٌ: بارِدَةٌ مُصَعْنَبَةٌ مُسَوَّاةٌ مُلَمْلَمَةٌ.

• الهُجودُ: النَّومُ،
كالتَّهَجُّدِ، وبالفتح: المُصَلِّي باللَّيلِ، ج: بالضم، وهُجَّدٌ.
وتَهَجَّدَ: اسْتَيْقَظَ،
كهَجَّدَ، ضِدٌّ.
وأهْجَدَ:

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 327
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست