responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 301
الطَّعامِ: المُعَدُّ الراهِنُ الدائِمُ.
وعَكِدَ الضَّبُّ، والبعيرُ، كفَرِحَ: سَمِنَ،
كاسْتَعْكَدَ، والنَّعْتُ: عَكِدٌ وعَكِدَةٌ،
وـ به: لَزِقَ.
والعَكِدُ، ككَتِفٍ: اليابِسُ من الشجر، بعضُها فوقَ بعضٍ. وكسَحابٍ: جبلٌ قُرْبَ زَبيدَ، أهلُها باقِيَةٌ على اللُّغَةِ الفصيحةِ.
واعْتَكَدَهُ: لَزِمَهُ.
واسْتَعكَدَ الطائِرُ: انْضَمَّ إلى الشيءِ مَخافَةَ الجَوارِحِ.

• عكْرَدَ: سَمِنَ، وقَوِيَ،
وـ ناقتي: رَجَعَتْ بي قِبَلَ أُلاَّفِها وأنا كارِهٌ.
وغُلامٌ عَكْرَدٌ، كجعفرٍ وبُرْقُعٍ وعُلَبِطٍ وعُصْفورٍ: مُتَقارِبُ الحُلُمِ، أو سَمينٌ.

• لَبَنٌ عُكَلِدٌ، كعُلَبِطٍ وعُلابِطٍ: خاثِرٌ، وقِيلَ: لامُهُ زائِدَةٌ.

• العَلْدُ: عَصَبُ العُنُقِ، والصُّلْبُ الشَّديدُ، والصَّلابَةُ، والاشْتِدادُ، والفِعْلُ: كسَمِعَ.
والعَلْدَةُ، العِلْدَةُ: ع.
والعَلَنْدى: الغَليظُ من كُلِّ شَيءٍ، ويُضَمُّ، وشَجَرٌ من العَضاهِ له شَوْكٌ، واحِدُهُ بِهاءٍ، ج: عَلاَنِدُ. وبضمَّتين،
والعُلادى، كفُرادى: الشَّديدُ من الإِبِلِ.
والعِلْوَدُّ، كقِتْوَلٍّ: الكَبيرُ، والسَّيِّدُ الرَّزينُ الوَقورُ، وبهاءٍ من الخَيْلِ: المُتَأبِّيَةُ، والتي لا تُقادُ حتى تُساقَ،
وـ من الإِبِلِ: الهَرِمَةُ.
واعْلَنْدى الجَمَلُ: غَلُظَ.
والمُعْلَنْدَدُ، المُعْلَنْدِدُ: في: ع ن د.
وعَلْوَدَ: لَزِمَ مكانَهُ فلم يَقْدِرْ أَحَدٌ على تَحْريكِهِ.
واعْلَوَّدَ الرجلُ: غَلُظَ، واشْتَدَّ، ورَزُنَ.

• العِلْكِدُ، بالكسر: العَجوزُ الدَّاهِيَةُ، والقصيرةُ اللَّحيمَةُ الحقِيرَةُ، القَليلَةُ الخَيْر.
والعِلْكَدُّ، كقِرْشَبٍّ: الشَّحْمُ. وكعُلَبِطٍ: اللَّبَنُ الخاثِرُ. وكجعفرٍ وزِبْرِجٍ وقُنْفُذٍ وعُلَبِطٍ وعُلابِطٍ: الغَليظُ.
والعَلَنْكَدُ: الصُّلْبُ الشديدُ.

• العِلْمادَةُ والعِلْمادُ، بكسرهما: ما يُكَبُّ عليه الغَزْلُ، ج: عَلامِدَةٌ وعَلامِيدُ.

• عَلْهَدْتُ الصَّبِيَّ: أحْسَنْتُ غِذاءَهُ.

• العَمودُ: م، ج: أعْمِدَةٌ وعَمَدٌ وعُمُدٌ، والسَّيِّدُ،
كالعَميدِ،
وـ من السَّيفِ: شَطِيبَتُهُ التي في مَتْنِه، ورَئيسُ العَسْكَرِ،
كالعِمادِ، بالكسر،
والعُمْدَةِ والعُمْدانِ، بضمهما،
وـ من البَطْنِ: عِرْقٌ يَمْتَدُّ من لَدُنِ الرُّهابَةِ إلى دُوَيْنِ السُّرَّةِ،
أو عَمُودُ البَطْنِ: الظَّهْرُ،
وـ من الكَبِدِ: عِرْقٌ يُسقيها،
وـ من السِّنانِ: ما تَوَسَّطَ شَفْرَتَيْهِ من غيرِهِ،
وـ من الأُذُنِ: مُعْظَمُها وقِوامُها، والحَزِينُ الشَّديدُ الحُزْنِ،
وـ من الظَّليمِ: رِجْلاهُ،
وـ من البِئْرِ: قائِمتَاهُ عليهما المَحَالَةُ.
وعَمودُ السَّحْرِ: الوَتينُ.
والعِمادُ: الأَبْنِيَةُ الرَّفيعَةُ، جَمْعُ عِمادَةٍ، ويُؤَنَّثُ.
وهو طَويلُ العِمادِ: مَنْزِلُهُ مُعْلَمٌ لزائِرِيه.
وعَمَدَهُ: أقامَهُ بِعِمادٍ،
كأَعْمَدَهُ فانْعَمَدَ،
وـ للشَّيءِ: قَصَدَهُ،
كـ تَعَمَّدَهُ،
وـ فلاناً: أضْناهُ، وأوجَعَه، وفَدَحَهُ، وأسْقَطَهُ، وضَرَبَهُ بالعَمُودِ، وضَرَبَ عَمودَ بَطْنِهِ، وأحْزَنَهُ. وكفَرِحَ: غَضِبَ،
وـ به: لَزِمَهُ،
وـ البَعيرُ: انْفَضَخَ داخِلُ سَنامِهِ من الرُّكُوبِ، وظاهِرُهُ صحيحٌ،
وـ الثَّرى: بَلَّلهُ المَطَرُ حتى إذا قَبَضْتَ عليه تَعَقَّدَ لِنُدُوَّتِهِ،
وـ ألْيتاهُ من الرُّكوبِ: ورِمَتا، واخْتَلَجَتَا.
وهو عَمِدُ الثَّرى، ككَتِفٍ، أي: كثيرُ المَعْروفِ.
وأنا أعْمَدُ منه، أي: أتَعَجَّبُ.
ومَعْمودٌ وعميدٌ ومُعَمَّدٌ، كمُعَظَّمٍ: هَدَّهٌ العِشْقُ.
والعُمْدَةُ، بالضم: ما يُعْتَمَدُ عليه، أي: يُتَّكَأُ ويُتَّكَلُ.
والعُمُدُّ، كعُتُلٍّ،
والعُمُدَّانِيُّ: الشَّابُّ المُمْتَلِئُ شَباباً، وهي بِهاءٍ.
والمَعْمُودِيَّةُ: ماءٌ للنَّصارى يَغْمسونَ فيه وَلَدَهُمْ مُعْتَقِدينَ أنه تَطْهيرٌ له، كالخِتانِ لغيرِهِم.
واستقاموا على عَمودِ رأيِهِم، أي: على وجْهٍ يَعْتَمِدونَ عليه.
وفَعَلْتُهُ عَمْداً على عَيْنٍ،
وعَمْدَ عَيْنٍ، أي: بِجِدٍّ ويَقينٍ.
ووَادِي عَمْدٍ: بحَضْرَمَوْتَ.
وعَمَّدْتُ السَّيْلَ تَعْميداً: سَدَدْتُ جِرْيَتَهُ بِتُرابٍ ونحوِهِ حتى يَجْتَمِعَ في موضِع.
واعْتَمَدَ لَيْلَتَهُ: رَكِبَ يَسْرِي فيها.
والمُعْمَدُ، كمُكْرَمٍ: الطَّويلُ،
كالعُمُدَّانِ، كجُلُبَّانٍ.
وخِباءٌ مُعَمَّدٌ، كمُعَظَّمٍ: مَنْصوبٌ بالعِمادِ.
ووَشْيٌ مُعَمَّدٌ: ضَرْبٌ منه.
وأهلُ العِمادِ: أهل الأَخْبِيَةِ، أو العالِيَةِ الرَّفيعَةِ.
وغَوْرُ العِمادِ: ع لِبَنِي سُلَيْمٍ.
وعِمادُ الشَّبى: ع بِمِصْرَ.
والعِمادِيَّةُ: قَلْعَةٌ شَمالِيَّ المَوْصِلِ.
وعمودُ غَرْيَفَةَ، غِرْيَفَةَ: جَبَلٌ في

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 301
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست