responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 357


والأعضاء التناسلية إلى حالتها السوية قبل الحمل ، وهي نحو ستة أسابيع .
- شرعا : دم يخرج من رحم عقب ولد .
( التمرتاشي ) .
- شرعا : دم يقذفه الرحم بسبب الولادة في أيام مخصوصة ، وليس لقليله حد . ( النجفي ) .
النفس : الروح .
يقال : خرجت نفسه ، وجاد بنفسه : مات .
( ج ) أنفس ، ونفوس .
- : البدن .
- : الدم .
وقولهم : لا نفس له سائلة : أي لا دم له يجري .
- : ذات الشئ ، وعينه .
يقال : رأيت فلانا نفسه .
- : العين .
يقال : أصابته نفس : أي : عين .
والنافس : العائن .
النفس : ريح يدخل ، ويخرج من فم الحي حين التنفس .
- : السعة .
- : المهلة .
- : الفسحة في الامر .
النفيس : ما يتنافس فيه ، ويرغب .
نفق الشئ - نفقا : نفد .
- الجرح : تقشر .
- البضاعة نفاقا : راجت ، ورغب فيها .
- الدابة نفوقا : ماتت .
أنفق فلان : افتقر ، وذهب ماله .
- التاجر : ارجع تجارته - المال ، ونحوه : أنفده ، وأفناه .
وفي القرآن الكريم : ( والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ) ( الفرقان : 67 ) - : رزق . وفي التنزيل العزيز : ( وقالت اليهود يد الله مغلولة غلبت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ) ( المائدة : 64 ) نافق فلان نفاقا : أظهر خلاف ما يبطن .
الانفاق : بذل المال ، ونحوه .
- : الفقر ، والاملاق .
وفي الكتاب المجيد : ( قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الانفاق وكان الانسان قتورا ) ( الاسراء : 100 ) وقال قتادة : خشية إنفاقه .
- في المجلة ( م 1053 ) : عبارة عن صرف المال وخرجه .
المنافق : من يظهر خلاف ما يبطن .
وفي الحديث الشريف : " آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان " .
- : من يسر الكفر . ويظهر الاسلام .
وفي القرآن الكريم : ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ) ( النساء : 145 ) قال العلماء : جعلهم شرا من الكافرين في العذاب لاستهزائهم بالدين .
المنفقة : مفعلة من النفاق .
وفي الحديث الشريف : " الحلف منفقة للسلعة ممحقة للبركة " .
النفاق : فعل المنافق .
النفق : سرب من الأرض له مخلص إلى مكان .
( ج ) أنفاق .

اسم الکتاب : القاموس الفقهي المؤلف : سعدي أبو حبيب    الجزء : 1  صفحة : 357
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست