responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسرار العربيّة المؤلف : ابن الأنباري    الجزء : 1  صفحة : 205

تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ)[١]؟ قيل لدلالة الحال عليه ؛ لأنّه لو كان إيجابا ، لم يخل من «إنّ» [٢] أو «اللّام» فلمّا خلا منها ، دلّ على أنّها نفي ؛ فلهذا ، جاز حذفها ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.


[١] س : ١٢ (يوسف : ٨٥ ، مك).

[٢] في (س) النّون.

اسم الکتاب : أسرار العربيّة المؤلف : ابن الأنباري    الجزء : 1  صفحة : 205
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست