اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد الجزء : 1 صفحة : 301
اليسرى:
تلعة بين ليّة و نخب، تصبّ في ليّة على مرأى من بحرة الرّغاء ... و ما زالت تسمى اليسرى كما سماها رسول اللّه، و كانت تسمى الضيقة، فكره رسول اللّه اسمها. ورد ذكرها في غزوة الطائف.
اليسيرة:
انظر «العسير».
يغوث:
صنم، اتخذه أهل جرش من مذجح بالقرب من خميس مشيط، في جنوب السعودية.
يعوق:
صنم أيضا كان في اليمن.
يلملم:
و قد يقال: «ألملم» واد فحل، يمرّ جنوب مكة على مسافة مائة كيل، فيه ميقات أهل اليمن ممن يأتي على الطريق التهامي.
و يعرف الميقات إلى سنة 1399 ه بالسعدية، ثم زفّت طريق السيارات، فأخذ الساحل، فهجر هذا الميقات لبعده عن الطريق الحديثة.
يليل:
جاء ذكره في غزوة بدر، بل في معركة بدر، في تحديد مكان قريش من المعركة.
و كان وادي الصفراء يطلق على أسفله الذي يمرّ ببدر اسم يليل، أو وادي بدر.
و لم يعد يعرف اسم «يليل».
اليمامة:
كانت مركز مسيلمة الكذاب في نجد.
اليمن:
و هو الزاوية الجنوبية الغربية لجزى العرب، و لم يكن محدودا في القديم بما معروف اليوم من اليمن الشمالي و الجنوبي فقد يدخل جنوب السعودية فيما يسمى اليمن: فالعرب كانت تطلق على ما كان من جهة الجنوب: «اليمن»، و على ما هو من الشمال: «الشام»، و أهل الحجاز خاصة يعدون كل ما هو جنوب مكة يمنا.
يمن:
بفتح أوله، و يروى بضمه: ماء لغطفا بين تيماء و فيد، كانت إليه سرية سنة سبع من الهجرة.
ينبع:
جاء اسمها في غزاة ذي العشيرة و إذا ذكر في القديم فهو مصروف إلى واد ينبع النخل: و هو واد كثير العيون و القر و النخيل. أما مدينة ينبع البحر، و هي المدينة الرئيسة اليوم، فهي محدثة، و كانت ينبع من بلاد جهينة، فلما أخذها رسول اللّه أقطع رجلا منهم اسمه كشد بن مالك.
يهيق:
في الحديث: «ليوشكنّ أن يبلن بنيانهم يهيقا»، يعني بنيان أهل المدينة و لم يعدده أحد من علماء جغرافية الأماكن
يين:
بالفتح ثم السكون: انظر «مرّيين» حيث يرى بعض الباحثين، أن ليس هناك اسم علم يسمى «يين»، و إنما يوجد «مرى وثني، فقالوا: مريين في حالة الجرّ، فظن بعضهم أنه مركب تركيبا إضافيا.
اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد الجزء : 1 صفحة : 301