responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد    الجزء : 1  صفحة : 23

و دفن النبي هود (عليه السلام) شرقي حضرموت على بعد مرحلتين من مدينة «تريم». و روي عن علي بن أبي طالب أنه مدفون في كثيب أحمر و عند رأسه سمرة.

الأحياء:

جمع حيّ من أحياء العرب: قال السمهودي: اسم ماء أسفل من ثنية المرة (برابغ) به سرية عبيدة بن الحارث بن المطلب، بعد ثمانية أشهر من الهجرة النبوية، و لقي هناك أبا سفيان بن حرب.

الأخابث:

جمع خبيث: علم على طريق، كانت بها قبائل، ارتدّت عن الإسلام زمن أبي بكر رضي اللّه عنه، فوصفهم ب «الأخابث» فغلبت على القوم و المكان.

و اللّه أعلم.

الأخاشب:

جمع أخشب، و هو الجبل الخشن الغليظ، أو لا يرتقى إليه ...

و الأخاشب: جبال مكة. فالجبلان اللذان عن يمين المسجد الحرام و يساره، يقال لهما: الأخشبان، و هما قعيقعان و أبو قبيس، و يقال لجبلي منى أيضا: الأخشبان.

و الجبلان اللذان يمرّ الحاج بينهما ليلة النّفر من عرفة، أخشبان، و هما حدّ المزدلفة مما يلي عرفة.

الأخدود:

الحفرة المستطيلة في الأرض كالخندق ... و قد جاء ذكره في السيرة، و في القرآن: قال تعالى: قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ .. و الأخدود المذكور هنا، في مدينة (نجران) جنوب المملكة العربية السعودية. و قصته معروفة.

الأخشبان:

جبلان، تثنية «أخشب» و يطلق هذا الاسم على جبلين متقابلين في مواضع متعددة من مكة و حرمها.

فهناك: أخشبا مكة: أبو قبيس و قعيقعان.

و هناك أخشبا منى، و هما الصابح و القابل. و هناك الأخشبان و يقال:

«المأزمان» و هما الجبلان اللذان يدخل بينهما الحاج عند إفاضته من عرفة، و هما حدّ المزدلفة من الشرق.

الأخضر:

واد من أودية تبوك، يمرّ شرقها على مسافة واحد و ثلاثين كيلا ثم يدفع في قاع شرورى .. و يسمّى الأخضر، لأن نبات الرمث يكسو أرضه فيجعله دائم الخضرة ..

و فيه مرّ رسول اللّه في غزوة تبوك.

الأخضر:

منزل قرب تبوك، بينه و بين وادي القرى كان قد نزله رسول اللّه في مسيره إلى تبوك، و هناك مسجد فيه مصلى النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم )، على خمسين كيلا جنوب تبوك.

الأخيضرات:

جمع مصغر الأخضر ..

جبال يمر الطريق بين مكة و المدينة بلصقها من الشرق، كان فيها شجرة يزورها جهلاء الناس، يعلقون فوقها رقاعا و يتبركون بها، و هي على طريق هجرة النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ).

اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست