responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد    الجزء : 1  صفحة : 186

عامر بن لؤي:

(قبيلة) بطن من قريش، و كانت كثرتهم بمكة.

عاير:

ذكرته في «عائر»، و هو جبل في المدينة أو قرب المدينة. و في حديث الهجرة «ثنية العائر» بالعين المهملة، و قيل:

بالمعجمة. و هي قبل المدينة في طريق الهجرة، و الطريق المعبدة بين المدينة و مكة، تسمى اليوم طريق الهجرة و هي لا تمرّ ببدر.

العبابيد:

و قيل: «العبابيب»، و هو بعد مدلجة تعهن في طريق الهجرة النبوية. فمن رواه العبابيد، جعله جمع «عبّاد» بتشديد الباء. و من رواه «عبابيب»، كأنه جمع «عبّاب» بتشديد الباء، من عببت الماء عبّا.

عبد القيس:

(قبيلة) كانت مواطنهم في المنطقة الشرقية على ساحل الخليج العربي، لعلها في المنطقة الشرقية من السعودية، و فدوا على رسول اللّه سنة 9 ه.

عبقر:

جاء في الحديث، قول الرسول (عليه السلام) يصف عمر بن الخطاب: «فلم أر عبقريا يفري فريه». قال ابن الأثير: عبقر:

قرية تسكنها الجن فيما زعموا، فكلما رأوا شيئا فائقا غريبا مما يصعب عمله و يدق، أو شيئا عظيما في نفسه نسبوه إليها فقالوا:

عبقري. ثم اتبع فيه حتى سمي به السيد و الكبير و يقال: هذا عبقري قوم: كقولك:

هذا سيّد قوم و كبيرهم و شديدهم و قويّهم و نحو ذلك.

العبلاء (العبلات):

بفتح أوله و سكون ثانيه و المدّ في الأول و فتح العين و الباء في الثاني، رواية أخرى فيه ... اسم آخر لمكان وجود صنم ذي الخلصة، و قد ذكر مع: «ثروق»، و «الوليّة»، و جميعها في جنوب الجزيرة بين السعودية و اليمن الشمالي: و الأعبل و العبلاء حجارة بيض، و الصخرة العبلاء: البيضاء.

العتر:

بكسر أوله و سكون ثانيه. جبل العتر، بالمدينة من جهة القبلة، يقال له:

«المستنذر الأقصى».

عتوتا:

جاء في «منتخب كنز العمال» أن قذاذ بن الحدرجان وفد على رسول اللّه من اليمن، من موضع يقال له: «العتوتا» هكذا بالتاء، و لم أجدها في معجم البلدان، و فيه «عنّة» و قال: قرية باليمن، فلعل الاسم بالنون «عنونا» مصحف عن «عنّة».

العتيق:

بلفظ ضد الجديد، و المراد به المعتوق، فعيل بمعنى مفعول: و هو بيت اللّه الحرام، سمي بذلك لأنه عتق من الجبابرة، فلا يستطيع جبار أن يدعيه لنفسه و لا يؤذيه، فلا ينسب إلى غير اللّه تعالى، و قد ذكره اللّه تعالى بهذا الاسم في كتابه، فقال:

وَ لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ‌.

اسم الکتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة المؤلف : حميد الله، محمد    الجزء : 1  صفحة : 186
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست