responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البلدان لابن الفقيه المؤلف : ابن الفقيه، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 46

الرجال. و الصواب (سيعلو). (103 أ) إن حق صحن الدار أن يعمر بالجزم و الحاشية. و الصواب (بالخدم). و (105 أ) بنيت شديدا و تأمل بعيدا و نموق قريبا. و الصواب (و تموت). و (107 ب) فحفروا و انتطوا الماء. و الصواب (و أنبطوا).

عملنا في الكتاب‌

لما كانت المخطوطة الرضوية تمثل النصف الثاني لكتاب البلدان فقط. فقد اضطررنا إلى الاستعانة بمختصر الكتاب الذي طبعه دي خويه فوضعنا نصفه الأول في أول الكتاب ثم ألحقنا به النصف الثاني المخطوط (مخطوطة الرضوية) تجنبا لأن يكون في المكتبات كتابان أحدهما (مختصر كتاب البلدان) و الثاني (النصف الثاني من مخطوطة البلدان الكاملة). هذا أولا.

ثانيا: الأبواب التي هي موجودة في المختصر و المخطوط الأصل، اخترنا إثبات ما هو في المخطوطة الأصل الكاملة. إذ لا يعقل أن نثبت ما كتب عن الترك في المختصر و مقداره صفحة واحدة و نهمل ما هو في المخطوطة الكاملة و مقداره يزيد على عشر صفحات. أو نهمل مادة طبرستان الموسعة في المخطوطة لنثبت المختصر الذي هو في المطبوع.

و مع ذلك، و من أجل فائدة من يرغب في المزيد من الدقة. فقد ارتأينا أن تطبع المواد المشتركة بين المختصر و المخطوطة الكاملة، أن تطبع بالحرف الأسود (المحقّق) ليرى القارئ مقدار الإساءة التي أساءها مختصر الكتاب حين حذف أسانيد الكتاب أو أسطرا من منتصف المواد حيث كنا نرى الجمل معلّقة أحيانا لا تعطي معنى، إضافة إلى اختصاره القطع الشعرية. و كل ذلك يتضح للقارئ من خلال ملاحظته السطور المطبوعة بالحرف الأبيض عن تلك المطبوعة بالأسود.

و يكفي اختصار الكتاب نقصا أنه حذفت منه أغلب الأسانيد. كما حذف منه أهم فصول الكتاب و نعني بها تلك المتعلقة بالترك و البلغار و الصقالبة.

أخيرا، أرجو من السادة المحققين و الأساتذة و النقاد، أن يتكرموا عليّ و هم‌

اسم الکتاب : البلدان لابن الفقيه المؤلف : ابن الفقيه، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست