responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 3  صفحة : 5
(سَأَلته فِي صحوة قبْلَة ... فردني وَالْمَوْت فِي رده)
(حَتَّى إِذا السكر لوى رَأسه ... قبلته ألفا بِلَا حَمده) // السَّرِيع //
وَقَالَ فِي غُلَام يهواه وَهُوَ سميه
(إِذا باسمي دعيت حننت شوقا ... وذكرني بِهِ الدَّاعِي حَبِيبِي)
(فليت كَمَا اتفقنا بالأسامي ... وألفتها اتفقنا بالقلوب) // الوافر //
وَقَالَ
(اللَّيَالِي تسوء ثمَّ تسر ... وصروف الزَّمَان مَا تَسْتَقِر)
(غير أَنِّي عَن الْحَوَادِث رَاض ... بعد سخط والعيش حُلْو وَمر)
(كنت صبا بِوَاحِد ثمَّ ثنيت ... فلي بِالْجَمِيعِ وصل وهجر)
(من كمثلي وَعَن يَمِيني شمس ... تتجلى وَعَن شمَالي بدر)
(ذَا على خَدّه من الْمسك سطر ... وعَلى طرف ذَا من الغنج سطر)
(بت يجْرِي عَليّ من ريق هذَيْن ... وكأسي شهد ومسك وخمر)
(لي من ريق ذَا ومقلة هَذَا ... مَعَ كأسي سكر وسكر وسكر) // الْخَفِيف //
وَقَالَ
(حذار من وصل من بليت بِهِ ... فقد لقِيت الردى بجفوته)
(دَنَوْت مِنْهُ كَيْمَا أقبله ... فَلم تدعني نيران وجنته) // المنسرح //
وَقَالَ
(قَالُوا التحى وستسلو عَنهُ قلت لَهُم ... هَل يحسن الرَّوْض مَا لم يطلع الزهر)
(هَل لتحى طرفه السَّاجِي فأهجره ... أم هَل تزحزح عَن ألحاظه الْحور) // الْبَسِيط //

اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 3  صفحة : 5
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست