responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 251
وَقَوله
(وأتعب من ناداك من لَا تجيبه ... وأغيظ من عاداك من لَا تشاكل) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(لَا تشتر العَبْد إِلَّا والعصا مَعَه ... إِن العبيد لأنجاس مناكيد) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(إِذْ أَنْت أكرمت الْكَرِيم ملكته ... وَإِن أَنْت أكرمت اللَّئِيم تمردا)
(وَوضع الندى فِي مَوضِع السَّيْف بالعلا ... مُضر كوضع السَّيْف فِي مَوضِع الندى)
(وَمَا قتل الْأَحْرَار كالعفو عَنْهُم ... وَمن لَك بِالْحرِّ الَّذِي يحفظ اليدا)
(وقيدت نَفسِي فِي ذراك محبَّة ... وَمن وجد الْإِحْسَان قيدا تقيدا) // من الطَّوِيل //
وَمِنْهَا إرْسَال الْمثل والاستملاء وَالْمَوْعِظَة وشكوى الدَّهْر وَالدُّنْيَا وَالنَّاس وَمَا يجرى مجْراهَا

كَقَوْلِه
(وَمَا الْجمع بَين المَاء وَالنَّار فِي يَدي ... بأصعب من أَن أجمع الْجد والفهما) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(يخفي الْعَدَاوَة وَهِي غير خُفْيَة ... نظر الْعَدو بِمَا أسر يبوح) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(وَالْأَمر لله رب مُجْتَهد ... مَا خَابَ إِلَّا لِأَنَّهُ جَاهد) // من المنسرح //

اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست