responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 228
وَكَقَوْلِه
(نتاج رَأْيك فِي وَقت على عجل ... كَلَفْظِ حرف وعاه سامع فهم) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(من اقْتضى بسوى الْهِنْدِيّ حَاجته ... أجَاب كل سُؤال عَن هَل بلم) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(أمضى إِرَادَته فَسَوف لَهُ قد ... واستقرب الْأَقْصَى فثم لَهُ هُنَا) // من الْكَامِل //
سَوف للاستقبال وَقد مَوْضُوعه للمضي ومقاربة الْحَال يَقُول إِذا نوى أمرا فَكَأَنَّمَا يسابق نِيَّته وَقَوله
(دون التعانق ناحلين كشكلتي ... نصب أدقهما وَضم الشاكل) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(وَلَوْلَا كونكم فِي النَّاس كَانُوا ... هراء كَالْكَلَامِ بِلَا معَان) // من الوافر //
وَقَوله
(قُشَيْر وبلعجان فِيهَا خُفْيَة ... كراءين فِي أَلْفَاظ ألثغ نَاطِق) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(إِذا كَانَ مَا تنويه فعلا مضارعا ... مضى قبل أَن تلقى عَلَيْهِ الجوازم) // من الطَّوِيل //
الْمُضَارع مَا كَانَ فِي أَوله إِحْدَى الزَّوَائِد الْأَرْبَع مثل أقوم ونقوم وَتقوم وَيقوم يَقُول إِذا نَوَيْت فعلا أوقعته قبل فَوته
وَقبل أَن يُقَال لم يفعل وَأَن

اسم الکتاب : يتيمه الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 228
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست