responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهه الالباء في طبقات الادباء المؤلف : الأنباري، أبو البركات    الجزء : 1  صفحة : 277
تقول: لا أم لك، تريد: لله درك! ومنه قول الشاعر:
هوت أمه ما يبعث الصبح غادياً ... وماذا يرد الليل حين يثوب
وظاهره: أهلكه الله، وباطنه: لله دره، وهذا المعنى أراده الشاعر بقوله:
رمى الله في عيني بثينة بالقذى ... وفي الغر من أنيابها بالقوادح
أراد لله درها، ما أحسن عينيها! وأراد بالغر من أنيابها سادات قومها.
قال الذكي المغربي في قوله عليه السلام: "لا عقد في

اسم الکتاب : نزهه الالباء في طبقات الادباء المؤلف : الأنباري، أبو البركات    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست