responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 36
54 - إبراهيم بن رستم المروزي، عن قيس بن الربيع.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: مشهور وليس بالقوي. «العلل» 4 الورقة 129.

55 - إبراهيم بن زكريا العبدسي، أبو إسحاق العجلي البصري.
• قال السهمي: سمعت الدَّارَقُطْنِيّ يقول إبراهيم بن زكريا، شيخ ضعيف، يحدث عن شعبة. (185) .
• وذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (23) ، وقال يروي عن خالد الواسطي.
• وقال ضعيف. «العلل» 3 178، و «السنن» 1 127.

56 - إبراهيم بن زياد العجلي.
• قال ابن حجر: قال الدَّارَقُطْنِيّ: عن ابن عون، حدثنا مطين، حدثنا إبراهيم بن زياد، حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله، رضي الله عنه، سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الغِنَى، فقال: «اليأس عما في أيدي الناس» ، قال مطين قلت لإبراهيم بن زياد هذا رأيت في النوم؟! فغضب وقال لي تقول هذا؟. «لسان الميزان» 1 (149) .

57 - إبراهيم بن زياد البغدادي، أبو إسحاق، المعروف بسبلان.
• قال الحاكم: قلت للدارقطني فلم يذكر في الصحيح عن إبراهيم بن زياد سبلان؟ فقال: ما أعرف في سبلان إلا خيرًا. (275) .

58 - إبراهيم بن زيد الأسلمي.
• ذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (18) ، وقال عن مالك.
• أخرج الدَّارَقُطْنِيّ، في «غرائب مالك» من طريق محمد بن يزيد السلمي، وهو محمش، حدثنا إبراهم بن زيد، حدثنا مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال «كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ دخل غلام، فدعا بهذه الدعوات، فقال: النبي - صلى الله عليه وسلم - مادعا بهن أحد إلا أستجيب له، اللهم إني أستغفرك، وأسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك قبلي ... » الحديث، قال الدَّارَقُطْنِيّ: إبراهيم مجهول، ومحمد بن يزيد ضعيف. «لسان الميزان» 1 (155) .
- وانظر «المجروحين» لابن حبان 1 113 فقد ساق الحديث بتمامه، قال أخبرناه إبراهم بن سعيد التستري، حدثنا محمد بن يزيد فذكره.
- ومن طريق الدَّارَقُطْنِيّ، عن ابن حبان، أورده ابن الجوزي في «العلل المتناهية»

اسم الکتاب : موسوعه اقوال ابي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست