responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير للذهبي المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 373
-10 - 1: 227 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاضِي.
إِجَازَةً، أنا ثَابِتُ بْنُ مُشْرَفٍ، حُضُورًا.
وَقَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ الْحَافِظِ، بِنَابُلْسَ، وَعَنِ الْحَسَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالا: أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ الزَّاغُونِيِّ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْبُسْرِيِّ، أنا أَبُو طَاهِرٍ الْمُخَلَّصُ، نا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، نا الْحَسَنُ بْنُ إِسْرَائِيلَ النَّهْرَتِيرِيُّ، نا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ سَلْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصْبِحُ جُنُبًا مِنْ غَيْرِ احْتِلامٍ، فَيُتِمُّ صَوْمَهُ وَلا يُفْطِرُ.
لَفْظُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَلَمْ يَقُلْ ثَابِتٌ فِيهِ وَلا يُفْطِرُ.
رَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ، عَنْ حَجَّاجٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَبْدِ رَبِّهِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي عَاصٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ مَوْلاتِهِ أُمِّ سَلَمَةَ، فِي سَنَدِهِ خَمْسَةٌ تَابِعِيُّونَ فَمِنْ حَيْثُ الْعَدَدِ كَأَنَّ النَّسَائِيَّ أَجَازَنِيهِ

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ صَوْمَعٍ أَبُو الْفَرَجِ الدِّيرَقَانُونِيُّ ثُمَّ الصَّالِحِيُّ الْحَنْبَلِيُّ
إِنْسَانٌ مُبَارَكٌ خَيِّرٌ سَمِعَ ابْنَ اللَّتِّيِّ، وَالْهَمْدَانِيَّ، وَالشَّيْخَ الضِّيَاءَ، وَحَضَرَ عَلَى ابْنِ الزَّبِيدِيِّ جُزْءَ أَبِي الْجَهْمِ.
عُدِمَ أَيَّامَ التَّتَارِ فِي رَبِيعٍ الآخِرِ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
-10 - 1: 227 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَجَمَاعَةٌ، قَالُوا: أنا أَبُو

اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير للذهبي المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 373
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست