responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم اصحاب القاضي ابي علي الصدفي المؤلف : ابن الأبار    الجزء : 1  صفحة : 304
جَنَابُ بْنُ الْخَشْخَاشِ بْنِ كَلَدَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بن عبيد الله العرزمي عن أبي اسحق الهمداني عن عطا بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلممن غدا يوم السبت في حاجة يحل قضاوها فَأَنَا لِصَاحِبِهَا ضَامِنٌ قَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ كَذَا قال جناب بن الخشخاش ابن كَلَدَةَ عَنْ الْعَرْزَمِيِّ وَالصَّوَابُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَنْ جَنَابِ بْنِ الْخَشْخَاشِ عَنْ أَبِي كَلَدَةَ.
سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْعَبْدَرِيُّ أَبُو الرَّبِيعِ الْمَعْرُوفُ بِالبُرْيَاني نِسْبَةً إِلَى بُرْيَانة عَمَلِ بَلَنْسِيَةَ رَوَى عَنْ أَبِي عَلِيٍّ وَكَتَبَ عَنْهُ جَامِعَ التِّرْمِذِيِّ وَبِخَطِّهِ كَانَ عِنْدَ شَيْخِنَا أَبِي الرَّبِيعِ الْكَلاعِيِّ ثُمَّ صَارَ إِلَيَّ وَكَتَبَ عَنْهُ أَيْضًا صَحِيحَ مُسْلِمٍ بَعْدَ قدومه من حجه وقراة عَلَيْهِ فِي صَفَرٍ سَنَةَ 514 وَكَانَ فِي رِحْلَتِهِ التي حج فيها لَقِيَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ مَنْصُورِ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ وَسَمِعَ مِنْهُ غَرِيبَ الْحَدِيثِ لأَبِي عُبَيْدٍ وَقَفَلَ إِلَى بَلَنْسِيَةَ ثُمَّ انْتَقَلَ إِلَى قُرْطُبَةَ وَتَعَيَّشَ فِيهَا بِالطِّبِّ ثُمَّ اسْتَقَرَّ بَعْدَ ذَلِكَ بالش مِنْ أَعْمَالِ مُرْسِيَّةَ وَخَطَبَ بِجَامِعِهَا إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ 550 وَقَدْ بَلَغَ السَّبْعِينَ رَوَى عَنْهُ أَبُو عُمَرَ بْنُ عَيَّادٍ وَقَالَ كَانَ لا يَرَى الإِجَازَةَ إِنَّمَا الرِّوَايَةُ عنده بالسماع أو المنازلة.
سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَسَدٍ الأُمَوِيُّ مِنْ أَهْلِ إِشْبِيلِيَّةَ أَبُو الرَّبِيعِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ لولوة كَانَتْ لَهُ رِحْلَةٌ سَمِعَ فِيهَا مِنَ الرَّازِيِّ والسلفي

اسم الکتاب : معجم اصحاب القاضي ابي علي الصدفي المؤلف : ابن الأبار    الجزء : 1  صفحة : 304
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست